اوصى المرشد الإيراني الأعلى السيد علي خامنئي، الأحد، بتخزين المواد الأساسية لوجود مخاطر محتملة.
أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون أن إعادة بناء لبنان لن تتحقق بالشعارات أو الشعبوية، بل عبر التضامن والعمل الوطني المشترك، داعيًا جميع اللبنانيين إلى المشاركة في هذه المهمة.
في هذا الإطار، أقيم أمس الاثنين بمقر محافظة القدس ببلدة الرام، شمالي المدينة المقدسة، تجمع لأهالي الطلاب المستفيدين من عدد من قرى المحافظة، حضره
شارك عشرات من أهالي بلدة عرعرة وعارة في المثلث، في الوقفة التضامنية الأسبوعية التي دعت إلى وقف الإبادة وعمليات التجويع المستمرة في قطاع غزة.
شهدت منطقة عرابة، مساء اليوم، مشاركة حاشدة من الأهالي في الوقفة التضامنية الأسبوعية الداعية إلى وقف الإبادة ورفع الحصار عن غزة.
وقال صفوي في تصريحات صحافية يوم الأحد: "الولايات المتحدة وإسرائيل تعتقدان أن السلام يُصنع عبر القوة، وإيران بدورها يجب أن تكون قوية
وأوضح وزير الخارجية ماريو لوبيتكين أن القرار جاء نتيجة تطورات الوضع في الشرق الأوسط والعدوان في غزة".
إن المعتقلين ناصر الزفزافي، ومحمد جلول، ومحمد حاكي، وسمير إغيذ، وزكريا أضهشور، ونبيل أحمجيق، أضربوا عن الأكل والشرب 48 ساعة.
شارك عشرات الأهالي على الدوار الرئيسي في مدينة عرابة، للأسبوع الرابع على التوالي، في وقفة احتجاجية تضامنًا مع غزة
ورفعت الشرطة المحلية مستوى التأهب الأمني قبيل يوم الاحتجاج الوطني. وأفاد مكتب الشتات ومكافحة معاداة السامية أنه لم يُرصد حتى الآن أي دعوات مباشرة للعنف
أحيا سكان منطقة ألنيف، التابعة لإقليم تنغير جنوب شرق المغرب، تقليد الأعراس الجماعية في احتفال استمر ثلاثة أيام، تخللته عروض فلكلورية من فن "أحيدوس" وطقوس تراثية راسخة.
وأوضح بلحوس أن العشرات من الأطباء والممرضين والصيادلة انضموا للمبادرة، التي تهدف إلى لفت الانتباه الدولي والوطني إلى الانهيار الصحي بغزة، مضيفًا أن التنسيقية مستقلة وتسعى للدعم الإنساني للقطاع.
ورفع المشاركون لافتات تُندد بالحرب وتدعو إلى وقف العدوان، إلى جانب شعارات تطالب بحماية المدنيين ورفع الحصار عن القطاع.
وفي السياق ذاته، نقلت وسائل إعلام عبرية عن مسؤولين مقربين من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قولهم إن "القرار اتخذ، ونتجه نحو احتلال كامل لقطاع غزة".
ومن المقرر أن تشهد الأيام المقبلة المزيد من الإضرابات والاعتصامات والمظاهرات التي دعت إليها هيئات مدنية مغربية دعمًا لغزة ورفضًا لسياسة التجويع.
جريمة عنف في كفرقرع ومقتل شاب يبلغ من العمر 40 عاما
وفتحت الشرطة تحقيقًا في ملابسات الحادث، فيما لم تُعلن حتى الآن أي تفاصيل حول خلفيته أو هوية المشتبهين الضالعين في إطلاق النار.
وأشارت آلينا ألشيفسكايا، الباحثة في مختبر هندسة المناعة بجامعة سيتشينوف، إلى أن التحليل الواسع النطاق للبيانات العلمية أظهر الدور المحوري لعامل نخر الورم (TNF)
وتواجدت قوات معززة من الشرطة في محيط الفعالية على مدار اليوم، في ظل أجواء من التوتر، إلا أن التظاهرة انتهت دون تسجيل أي احتكاكات أو اعتقالات.
وأضاف هرتسوغ: "علينا أن نقف إلى جانب أبناء الطائفة، وأن نحرص على سلامتهم وسلامة أحبائهم"، داعياً إلى "بذل كل جهد ممكن لمنع أي تصعيد إضافي في المنطقة".
