وقرر قاضي محكمة الصلح في القدس قبل قليل تمديد اعتقال المشتبه به حتى تاريخ 23 أغسطس 2024.
وصلت إلى المرفق الطبي في سدي تيمان خلال فصل الشتاء (الماضي). وفي إحدى خيام الاستشفاء كان هناك نحو 20 مريضا، كانوا جميعا
المصاب نقل لمستشفى سوروكا في بئر السبع ووصفت حالته بالحرجة جدًا. الشرطة باشرت بالتحقيق بدورها.
وبحسب لائحة الاتهام التي قدمها المحامي تسيون كينان من النيابة العامة لواء الجنوب (الجنائية)، بتاريخ 18 تموز 2024، عندما كان المتهم في المنزل مع زوجته وابنه الصغير، أخذ مسدسًا كان بحوزته ، وأطلق النار أولاً على زوجته أثناء قيامها بإطعام ابنهما بقصد قتلهما، ونتيجة تصرفات المتهم أصيب الطفل في رأسه وأصيبت والدته بطلق ناري في البطن.
تم إجراء تجربة سريرية على مرضى السكري في مركز شيبا الطبي بتل هشومير وجامعة بن غوريون في النقب، ووجدت أن تناول نبات المانكاي المائي
نل شاب بعد منتصف الليلة الماضية، في الثلاثينيات من عمره، جراء تعرضه لاطلاق نار، في بلدة شقيب السلام في النقب جنوبي البلاد.
وأشار البيان إلى أن الطواقم وفرق المتطوعين نجحوا في السيطرة على الحريق وإخماده، وتمكنوا من إخراج أسطوانات غاز كانت موجودة في الموقع قبل أن تنفجر. الحادث لم يسفر عن أي إصابات.
تم استدعاء الشرطة إلى الموقع واعتقلت عددًا من المشتبه بهم. وقد أصيب خمسة من الحراس في الحادث وهم يتلقون العلاج حاليًا في قسم الطوارئ.
وصرّح النائب يوسف العطاونة خلال تواجده في المظاهرة في بئر السبع قائلًا: "نؤكد على أهمية وحدة شعبنا وجماهيرنا العربية ونُثني على موقف وصمود أهلنا في النقب.
ووفقًا للائحة الاتهام المقدمة بواسطة المحامي ألكس درنبويم من النيابة العامة في الجنوب (الجنائي)، فإن المتهمين خططوا لتنفيذ جهاد واستهداف إسرائيليين كعقوبة للقتال في غزة.
تظاهر العشرات من أهالي النقب، اليوم الخميس، أمام مجمع الدوائر الحكومية والمحاكم في مدينة بئر السبع
عندما وصلنا إلى الموقع، وجدنا حالة من الهلع، وكان الفتى عالقًا تحت الدراجة الرباعية وفاقدًا للوعي. بدأنا فورًا في تقديم العلاج الطبي، ولكن بعد تحريره، تبين لنا أن إصاباته كانت قاتلة
يعمل المركز الجماهيري - كسيفة جاهدًا بالتعاون مع قسم الشبيبة على تقديم برامج شاملة من الأنشطة والفعاليات تلبي احتياجات واهتمامات الشباب، وتعزز من مشاركته الفعّالة في المجتمع وتطوير قدراتهم الشخصية والاجتماعية ومؤخرا حظي الشباب بعدة برامج نذكر منها
مسؤولون إسرائيليون بأنهم جعلوا الظروف "أشد قسوة" على الفلسطينيين في السجون، وتفاخر وزير الأمن القومي المتطرف، إيتمار بن غفير، بأن السجون الإسرائيلية لن تكون "معسكرات صيفية" للفلسطينيين تحت إشرافه.
في البداية، تم الإعلان عن اختفائه، ولكن خلال الليل تم العثور على جثته، وتم تحديد وفاته من قبل فريق نجمة داوود الحمراء الذي وصل إلى مكان الحادث.
عمليات الهدم غير مسبوقة، ويمكننا القول إنها حرب صامتة يقودها بنيامين نتنياهو شخصيًا،
أكدت مصلحة الضرائب أن هذه العمليات تأتي في إطار الجهود المشتركة بين الجمارك والشرطة الإسرائيلية لمكافحة التهريب والحد من انتشار المخدرات في البلاد
"بعد تقييم الأوضاع الأمنية، قررنا إغلاق مناطق عدة في غلاف غزة بعد ساعة من الآن"، مؤكدا أنه سيمنع الوصول إلى تلك المناطق دون تنسيق سابق مع الجيش.
أربع نساء من رهط وطفلة صغيرة (عامان ونصف)، قصدن نابلس يوم الجمعة الفائت، وبالخطأ دخلن إلى مستوطنة (جفعات رونين)
وعلم مراسلنا بانه تم التواصل مع ابن العائلة التي تعرضت لحادث الطرق وقال انه وضعهم جيد وهناك بعض الرضوض والكسور لا خطر عليهم ونتمنى لهم الشفاء العاجل
