"غالانت" يرفض الإفراج عن جثمان الشهيد وليد دقة
والشهيد دقة من مدينة باقة الغربية قد أمضى بالسجون 39 عاما، وارتقى جرّاء سياسة الاهمال الطبي المتعمد "القتل البطيء"، التي تتبعها إدارة السجون بحق الأسرى المرضى.
والشهيد دقة من مدينة باقة الغربية قد أمضى بالسجون 39 عاما، وارتقى جرّاء سياسة الاهمال الطبي المتعمد "القتل البطيء"، التي تتبعها إدارة السجون بحق الأسرى المرضى.
المحامي لؤي زريق "قرار شركة صندوق المرضى كلاليت مستهجن"
وأبرز الأورومتوسطي، أنه بموازاة الهجمات العسكرية المتواصلة للجيش الإسرائيلي جوًا وبرًا وبحرًا، يلاحق الموت سكان قطاع غزة بفعل انتشار الأوبئة والأمراض المعدية بسبب المياه الملوثة، والاكتظاظ، وارتفاع درجات الحرارة، وانهيار النظام الصحي ومحدودية خدماته، بما في ذلك عزل المرضى لم
تخطيط وإقامة وتشغيل المستشفى الجديد المزمع إقامته في بئر السبع، بالتعاون بين صندوقي المرضى "مئوحيدت" وليئوميت"
وتابع: "أرى العديد من المرضى يعانون من مشاكل في صحتهم العقلية، وأشعر باليأس لأنهم أمضوا سنوات - وأحيانا طوال حياتهم - عاطلين عن العمل. بالنسبة للعديد منهم، ستكون الوظيفة أكثر فائدة بكثير من أي حبوب يمكن أن أصفها لهم".
أكّدت بشرى يونس، وهي ممرّضّة مختصّة بالسّكري وممرضة لوائية، في لواء الشمال في صندوق المرضى مئوحيدت، بأنّ "السّمنة الزائدة والسّكري هما أمراض شائعة في المجتمع العربي
وبموجب أحدث مقترح، ستوافق إسرائيل وحماس على وقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع مقابل إطلاق سراح الرهائن المرضى والمسنين والجرحى الذين تحتجزهم حماس.
وأضافت الصحة العالية في بيان نشر على منصة "إكس"، السبت، أن آلاف المرضى محرومون من الرعاية الصحية مع وجود 10 مستشفيات فقط تعمل بشكل محدود في أنحاء القطاع.
يشير الأطباء أن الأشهر الماضية شهدت ارتفاعا في تفاقم الصدفية وحدتها لدى المرضى. ويعود ذلك الى مميزات هذه الفترة المركبة وتأثير الضغط النفسي
وأضافت: «إذا لم يُقتل الناس بالقنابل، فإنهم يعانون الحرمان من الغذاء والمياه، ويموتون بسبب نقص الرعاية الطبية»، وفق ما نقلته «وكالة أنباء العالم العربي».