كما طالبت اللجنة الجهات المختصة بفتح تحقيق عاجل في الحادثتين، والعمل الجاد لوقف مثل هذه الحوادث المتكررة، لضمان أمن وسلامة جميع المواطنين في المدينة.
المدير العام للحركة، هيدي نيغيف، علق على هذه الأرقام قائلاً: "الشرطة تفشل بشكل واضح في مكافحة الجريمة بالمجتمع العربي. الوزير بن غفير ألغى برنامج 'مسار آمن' الذي أُطلق عام 2021
تحت شعار "دمنا مش رخيص!" ينظم حراك نقف معًا يوم غد الخميس، في الناصرة، وثقة احتجاجية على تقاعس الدولة بمعالجة ظاهرة العنف والاجرام في المجتمع العربي.
الاجتماع جاء في ظل مطالب متزايدة من نواب المجتمع العربي باتخاذ إجراءات فورية وشاملة للحد من ظاهرة العنف والجريمة التي تضرب البلدات العربية، وتعزيز الأمن وحماية المواطنين.
وعبر قياديون في المجتمع العربي عن استيائهم الشديد من السياسة الممنهجة التي تتبعها حكومة اسرائيل ضد المجتمع العربي، والتي تتمثل بفشلها بمحاربة العنف المستشري في الشارع العربي
وانطلقت المسيرة من منطقة الظهر ومسجد محمد الفاتح في مدينة أم الفحم، وجابت عدة شوارع في المدينة، وصولا إلى منطقة المدرسة الثانوية الشاملة.
معطيات صادمة حول تقصير الشرطة في مواجهة العنف والجريمة بالمجتمع العربي: 230 ضحية في عام واحد، 31% فقط من الجرائم تم حلها
لا شك أن الحادث المأساوي الذي وقع البارحة في بلدتنا أبو غوش، حيث فقدنا شابًا من خيرة شبابنا في حادث عنيف لا يمكن وصفه بالكلمات، يترك في قلوبنا حزنًا
ورفعت الشعبية، شعارا للمؤتمر:" يريدوننا شتاتا في المنافي كالرماد، لكن خروج الغزي عودة الى عسقلان ويافا والبلاد".
وفقًا للاستطلاع، الذي أُجري بالتعاون مع معهد "مأغار موحوت"، فإن 63% من الإسرائيليين أفادوا بأنهم شاهدوا شجارًا على الطريق مرة واحدة على الأقل
تحدث موقع بكرا مع "ألون لي" - المدير القطري لحراك "نقف معًا"، حول قضية العنف والجريمة في المجتمع العربي، وتبعاتها وآثارها، والحلول المقترحة.
بالنسبة لما يحصل في مجتمعنا العربي، فالأمر مؤسف جدًا، ويسبب لنا بلبلة كبيرة، واصبح الفرد منا يستصعب استيعاب ما يحصل حوله، او تفسير هذه الظاهرة
مع فراغ المنصب الحكومي، يبقى السؤال الأبرز: إلى أين يتجه الوضع، ومن يتحمل مسؤولية وقف هذا النزيف المستمر؟
المئات يشاركون في مسيرة احتجاجية تنديدًا بمقتل الطبيب عبد الله عوض في كفر ياسيف
كيف يمكن ان يحصل هذا؟ ولصالح من؟ وصلنا الى منحدر حاد في مجتمعنا، وباتت الكلمات تعجز عن التعبير
منذ بداية العام، وصل عدد ضحايا جرائم القتل في المجتمع العربي إلى 29 قتيلًا، ومع عودة العصابات الإجرامية لنشاطها المكثف، تتزايد المخاوف من تصعيد إضافي في عمليات التصفية الداخلية.
عفر فرح : لا أتوقع تغيير بثقافة العنف العنصري المستشرية في الشرطة ولكن الإدانة تشجع الضحايا على عدم الاستسلام.
نظمت اللجنة الشعبية وبلدية أم الفحم، اليوم السبت، وقفة غضب حاشدة احتجاجًا على تصاعد العنف والجريمة في المدينة
بدورها، أكدت غادة زعبي، مبادرة ومؤسسة موقع "بكرا"، أن العنف المتزايد في المجتمع العربي "ليس مجرد ظاهرة اجتماعية عابرة، بل نتيجة مباشرة لسياسات حكومية ممنهجة ساهمت في خلق بيئة خصبة للإجرام من خلال الإهمال المتعمد."
وصرّح السيد محمد بركة، رئيس لجنة المتابعة قائلًا: "هم يلاحقون الشيخ رائد صلاح والاخوة العاملين في لجنة إفشاء السلام، لا لسبب الا لانهم يعملون فعلًا على إفشاء السلام
