من جهتها، أفادت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي بوقوع انفجارين في خان أرنبة الأول طال أحد المدنيين المزارعين بينما كان يعمل في بستانه وجرى نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج.
في نهاية التّحقيق الذي أجرته شرطة الشّمال، تمّ تقديم لائحة اتّهام ضدّ أحد سكّان هضبة الجولان الذي قام بضرب شقيقته
أفادت مصادر محلية أن صفارات الإنذار دوت في منطقة الجولان الشمالي اليوم (السبت)، وذلك بسبب مخاوف من اختراق طائرة بدون طيار للمجال الجوي.
إرتأينا نحن قدامى الرياضيين في الجولان لكرة القدم دعوة جميع الأهالي والرياضيين بالجولان
وطالبت اللجنة بتطبيق المخطط الجديد اعتبارًا من يناير: "يجب أن يكون هناك تعويض عن الأشهر السابقة أيضًا، والناس هناك ينهارون".
أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، الثلاثاء، بأن مجلس الجولان الإقليمي طلب من سكان شمال الجولان المحتل البقاء في الملاجئ "حتى إشعار آخر".
تتألف هذه الوحدة من جنود احتياط يعيشون في منطقة الجولان، مما يمنحهم التزاما قويا بحماية مستوطناتهم والدفاع عنها.
بركة: جئنا اليكم بعد الفاجعة لنؤكد لكم أن ألمكم ألمنا، وفاجعتكم فاجعتنا، وندعو لوقف هذه الحرب وهذا النزيف *غنايم: جئنا في هذا الوفد الجامع، لنؤكد على موقفنا الموحد، ضد الحرب وتضامننا والمشاركة في ألم عائلات الضحايا
ما هذا الحبّ الكبير المتدفّق، منقطع النّظير الّذي تكنّه السّلطات الإسرائيليّة للطّائفة الدّرزيّة؟ والّذي أظهرته عقب المأساة الأليمة الّتي حلّت بأطفال قرية مجدل شمس في الجولان السّوريّ المحتلّ،
التصريحات الخارجة عن الإجماع الجولاني سواء كانت من داخل الجولان او خارجه لا تمثل إلا صاحبها فقط، وأن ثوابتنا التي أعلنا عنها أمس في موقف التأبين، نؤكدها الان وفي كل وقت ولن نتخلى عنها مع تقادم الزمن وتقلب الأحداث.
تعقيبًا على المجزرة التي حصلت في بلدة مجدل شمس في الجولان، يوم امس، والتي قُتل خلالها 12 شخصًا معظمهم من الفتية، جراء سقوط قذيفة صاروخية
قام أهالي قرية مجدل شمس في الجولان بطرد رئيس الوزراء الاسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وذلك بعد وصوله لتقديم واجب العزاء بعد مقتل 12 طفل من أهالي القرية بعد سقوط قذيفة على ملعب.
رغم ما حصل لن يتم إخلاؤنا من أراضينا، نحن نتعرض للهجوم ليل نهار لكن هذا لن يردعنا
وفي الفيديو المتداول يقول ميشال حايك: "في أراضي الجولان والقنيطرة المزيد من الدم.. حرق لا يشبه غيرو بالجولان".
بألم وحزن ودموع، شيّع الآلاف من المواطنين صباح اليوم، جنازات الأطفال في بلدة مجدل شمس، في الجولان.
بألم وحزن ودموع، شيّع الآلاف من المواطنين صباح اليوم، جنازات الأطفال في بلدة مجدل شمس، في الجولان.
وسمعت انتقادات من الأهالي لبعض الوزراء الذين طالبوهم بمغادرة المكان بدعوى أنهم عنصريون جاءوا فقط من أجل الظهور أمام عدسات الكاميرات".
إسرائيل عموما وإسرائيل نتنياهو، غير مؤهلة على الاطلاق، ولا تملك الحق الأخلاقي في الحديث عن الإنسانية
أصدر الحزب الشيوعي والجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة بيان تعزية لعموم الأهل في الجولان السوري المحتل بعدما أدى انفجار قذيفة
استعد الجولان منذ الصباح لتشييع جنازات الأطفال الذين قُتلوا يوم امس في بلدة مجدل شمس، جراء سقوط قذيفة صاروخية.
