وكانت هذه أول إطلالة إعلامية له بعد سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، حيث كشف لأول مرة عن رأيه في كل ما حدث.
ذكرت مجلة "Foreign Policy" الأميركية أنه "منذ سقوط بشار الأسد في منتصف كانون الأول، أعلن العديد من المحللين والصحافيين في مجال
قالت المعارضة السورية مجد جدعان، إن شقيقتها منال جدعان انفصلت عن زوجها ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد،
وأضاف الأسد: "استعدوا لما هو قادم.. لن نطلق تهديدات مثل التي وعد بها المهرج نتنياهو.. سنترك الصواريخ والطائرات المسيرة المدمرة تتحدث عميقا في قلب العدو".
وفي ختام حديثه، أكد الشيخ ريان أن الإسراع في هذه المحاكمة ليس فقط لمصلحة الضحايا، بل أيضًا لمستقبل سوريا كدولة قائمة على سيادة القانون والكرامة الإنسانية.
وقالت مصادر "جيروسالم بوست" إن الاجتماع ضم وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، ورئيس الأركان هرتسي هاليفي، ومسؤولين كبار من وزارتي الخارجية والدفاع، إلى جانب كاتس.
وقبل يوم من إسقاط نظام الأسد، اعتبر ترامب أن على الولايات المتحدة ألا "تتدخل" في الوضع في سورية. وقال ترامب، قبيل لقائه الرئيس الفرنسي إيمانوي
وأطل كل من الفنانين وهما يرقصان ويعبران عن فرحهما بنيل الحرية بعد انهيار نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.
وختم معتصم كلامه بالقول: "الشام مو بس مدينة، هي ذاكرة عايشة وقصيدة بتنكتب بحبر الحب والشوق".
وتابع: "جرى التحضير لذلك يوم الخميس، فتأجل للجمعة ثم للسبت، وفي نهاية المطاف ألغاه الأسد تماما مع اشتداد المعارك حول حمص وريف دمشق".
لماذا هذه المحكمة؟وما ضرورة الاسراع بالمحاكمه ببث مباشر ومتلفز على جميع القنوات المحليه والعالميه؟
بدأت المساعدات الإنسانية تصل إلى مطار دمشق في أعقاب رحيل نظام الأسد، فما الدول التي باشرت إرسال هذه المعونات؟
أوضح مصدر قضائي لصحيفة "الشرق الأوسط" تفاصيل إطلاق سراح حفيدة رفعت الأسد وأمها بعد توقيفهما في مطار بيروت بتهمة حيازة جوازات سفر مزورة.
هناك أسباب كافية للاعتقاد بأن ما جرى معه هو محاولة اغتيال". وأشار إلى أن الأسد عولج في شقته، واستقرت حالته يوم الإثنين.
ومن الأحداث البارزة فلسطينيًا في خضم الحرب الإسرائيلية المسعورة على قطاع غزة، اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية
وأوضح الشرع أن قرار مجلس الأمن الدولي 2254، الذي يشكل إطارا للانتقال السلمي في سوريا، لم يعد قابلا للتنفيذ بعد سقوط الأسد من السلطة.
تحاول الحكومة الروسية النأي بنفسها عن الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، وتبحث عن مصالحها الاستراتيجية
وبحسب الصحيفتين، فإن المحكمة السويسرية أبلغت ممثلي الضحايا أن المتهم الثمانيني يعاني من أمراض تمنعه من السفر وحضور محاكمته.
تمت إحالة الموقوفين إلى النيابة العامة التمييزية التي اتخذت قرار التوقيف، مبينا أن الزوجة والابنة كانتا برفقة نجل رفعت الأسد الذي يحمل جواز سفر سوريا أصيلا
وأفادت تقارير إعلامية بأن زوجة الرئيس السوري السابق مُصابة بمرض سرطان الدم، وقد منحها الأطباء فرصة للبقاء على قيد الحياة بنسبة 50/50، وفقاً لصحيفة "تليغراف".
