وأوضح الجنود أنهم يرغبون في معرفة موعد نهائي لدورة خدمتهم الحالية، معتبرين أن الاستمرار دون حد زمني يشكل ضغطا شديدا عليهم.
وكان الجيش الاسرائيلي أجرى عمليات هدم في عدد من المنازل في حارات المخيم، آخرها كان في مارس/ آذار الماضي، حيث تم هدم أكثر من 66 منزلا.
والخميس، أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتسليح مليشيا في غزة، بزعم استخدامها ضد حركة حماس، وذلك بعد أن كشف ذلك وزير الدفاع الأسبق أفيغدور ليبرمان.
ورقة سياسات بخلاف تعنّته السابق اعلن رئيس المعسكر الرسمي بيني غانتس عن قبوله باجراء انتخابات تمهيدية تشمل رئاسة الحزب. لم يحدد غانتس الموعد مؤكدا انه سيكون في الاشهر القريبة ويشمل فتح باب العضوية للحزب. وفقا للاستطلاع
وأوضحت الصحيفة أن المحادثات الجارية تتم دون علم إسرائيل، معتبرة أن نتنياهو يدرك تماما أن نجاح هذه المفاوضات قد يُسقط حكومته.
أعلن مركز عدالة الحقوقي أن السلطات الإسرائيلية بدأت في نقل نشطاء سفينة "مادلين" إلى مطار بن غوريون، بعد أكثر من 20 ساعة على احتجازهم، وذلك تمهيدًا لعقد جلسات استماع قبيل ترحيلهم إلى بلدانهم.
أبو شباب نفى وجود أي تعاون مباشر مع اسرائيل رغم كل المؤشرات التي تشير إلى ذلك، ودعا حركة حماس إلى التخلي عن السلطة على ضوء ما سمّاه "الاحتجاجات الشعبية الأخيرة".
قال القيادي في حماس محمود مرداوي ان اسرائيل التفت على مقترح الهدنة الذي وافقت عليه المقاومة والوسيط الأميركي من أجل حلّ مشاكلها الداخلية.
تنص وثيقة ويتكوف على وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، وتشير إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيضمن التزام إسرائيل
أدانت الحكومة العراقية سياسة التجويع التي تُمارَس ضد سكان قطاع غزة، معتبرةً أن اسرائيل تستخدم الحصار ومنع المساعدات كأدوات لقتل المدنيين.
وتبرز المعطيات فوارق حادة بين العرب واليهود في هذه المعطيات، حيث بلغت نسبة جرائم القتل لدى العرب 16 لكل 100,000 نسمة في بعض المنا
طالب كبار قادة الجيش الإسرائيلي المستوى السياسي باتخاذ قرار بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار في قطاع غزة، مؤكدين أن تعميق عمليات الجيش بغزة ستجعل وقف إطلاق النار صعبا.
تواصل اسرائيل رفض أي مقترح جديد لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. فقد رفضت تل أبيب اليوم مقترحا يتضمن هدنة 60 يوما
طلبت الإدارة الأمريكية من اسرائيل تأجيل توسيع العملية العسكرية في غزة لصالح فرصة للتوصل إلى صفقة تبادل اسرى قريبًا.
قال الناشط الإعلامي في مسافر يطا أسامه مخامرة، ان مجموعة من المستوطنين يرتدون زي الجيش الإسرائيلي
كما فجروا عين نفق عندما حاول جنود آخرون الوصول للمكان، واشتبكوا معهم بالأسلحة الخفيفة.
مع تعثر المفاوضات، يبدو أن شدة إطلاق النار في غزة ستزداد بشكل كبير في الأيام المقبلة أو ربما الساعات القادمة.
بحسب التحقيق، تلقى روعي مزراحي، طالب علوم الحاسوب في التخنيون، عرضًا لـ"عمل من المنزل" عبر إحدى شبكات التواصل، وتبيّن لاحقًا أن م
بعد دخول شاحنات محملة بالمساعدات إلى القطاع أمس عبر معبر كرم أبو سالم لأول مرة منذ أشهر، من المتوقع أن تدخل الشاحنات إلى غزة اليوم أيضًا، لكن من غير المعروف على وجه التحديد متى وكم عددها.
واتهمت إسرائيل حماس باستغلال المستشفى الأوروبي وغيره من المنشآت الطبية كغطاء للبنية التحتية العسكرية، بينما نفت الحركة هذه الادعاءات ووصفت الهجوم بأنه "جريمة حرب".
