وأعلن الجيش الاسرائيلي مع تأكيد مصادر محلية اغتيال قتيبة الشلبي أحد عناصر كتائب الشهيد عزالدين القسام، ومحمد أسعد نزال أحد عناصر سرايا ا
"في 26 كانون الثاني الجاري، سوف يمرّ 60 يوماً منذ توقيع اتفاق الهدنة بين إسرائيل ولبنان، لكن تنفيذه الكامل ما زال موضع تساؤل"، وأضاف: "
"العرض الذي نفذته حماس أمس ينسف كل ما فعلناه حتى اليوم. الصورة بدت كما أنهم لم يتعرضوا لكل هذه الحرب، ويبدو أنه ليس بالإمكان هزيمة هؤلاء".
وصل عدد الحواجز والبوابات الحديدية، التي أقامها ونصبها الجيش الاسرائيلي في الضفة الغربية، إلى 898 حاجز وبوابة حديدية.
أفادت مصادر مطلعة بأن قوات الجيش الاسرائيلي طلبت من الفلسطينيين في مستشفى جنين الحكومي إخلائه،
وشهدت الاربعة وعشرين ساعة الماضية عدة خروقات بينها اطلاق النار على ساحل مدينة غزة واصابة شاب بجراح تلاه إلقاء قنبلة من طائرة كواد كابتر على حي الصبرة واصابة مواطن آخر بجراح.
قال سكان من غزة أن الجيش الاسرائيلي خروقاته لوقف إطلاق النار في بعض المناطق من قطاع غزة. وظلت طائرات الاس
إذا التزمت حماس بكافة تفاصيل الاتفاق فابتداء من الأسبوع المقبل سيتمكن سكان قطاع غزة من العودة إلى شمال القطاع وسيتم إصدار توجيهات بهذا الشأن".
علم أنّ المصابين يعملان في الأمن واصيبا في نيران اسرائيلية من رجل أمن اطلق عيارات نارية لضبط الموقف بعد أنّ ظن أنّ المستوطنين الذين وصلوا إلى المستوطنة، فلسطينيين.
استقبل الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية -فجر اليوم الاثنين- الأسرى المفرج عنهم من السجون الإسرائيلية، ضمن المرحلة الأولى من صفقة التبادل مع حركة حماس في غزة.
أفادت مصادر بإصابة فلسطينيين برصاص قوات الجيش الاسرائيلي في بلدة بيتونيا
أصيب سبعة مواطنين، مساء اليوم الأحد، إثر اعتداء القوات الإسرائيلية على مواطنين في محيط سجن "عوفر" العسكري، المقام على أراضي بلدة بيتونيا، غرب رام الله.
وأوضحت نتائج الاستطلاع، أن 59.8% يعتقدون أنه يجب المضي قدمًا بالمرحلة الثانية من الصفقة ووقف الحرب التي تشنها "إسرائيل" على غزة.
صادقت الحكومة الاسرائيلية الليلة، على اتفاق وقف اطلاق النار وتبادل الأسرى الذي سيبدأ يوم غد الأحد.
وأكد شريتح أن الهيئة حذرت مسبقاً من مثل هذه التجاوزات التي تهدف إلى خلق حالة من الإرباك في الشارع الفلسطيني وبين عائلات الأسرى
طُرد رجل الأعمال الإسرائيلي، ينيف بندر، المدير العام السابق لشركة "بسغوت"، مع عائلته من فندق فاخر في بلدة أروزا بسويسرا، وسط درجات حرارة وصلت إلى 13 تحت الصفر.
تأتي هذه الخطوة كجزء من الجهود المبذولة لتنفيذ صفقة تحرير الأسرى، التي من المتوقع أن تشمل مراحل متعددة لإطلاق سراح مزيد من المعتقلين.
وذكر المصدر أن وفدًا من السلطة الفلسطينية برئاسة روحي فتوح زار القاهرة ضمن هذه المحادثات، إلا أن المحاولات المصرية لإقناع السلطة بقبول تشكيل لجنة مشتركة مع حماس باءت بالفشل.
وسيدخل القانونان اللذان سنتهما إسرائيل ضد الأونروا وأنشطتها والعاملين فيها، في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس إلى حيز التنفيذ بعد أسبوعين.
ذكرت مصادر في حركة حماس ان إسرائيل تعرقل حاليا التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. وذكر موقع واللا العبري نقلا عن "العربي الجديد"، أن اتفاق وقف إطلاق النار موجود بالفعل ، لكن الإعلان عن ذلك تأخر لحين الاتفاق على آليات تنفيذ الالتزامات الواردة في الاتفاق.
