من المتوقع أن تُعلن نتائج هذه المناقصة الهامة بحلول يوم الخميس المقبل، وذلك "كجزء من الجهود الرامية لاستيراد العسل قبل حلول أعياد تشري."
أفادت حركة "مقاتلون من أجل السلام": "ترسل هذه المسيرة رسالة واضحة، مفادها أن الفن والاحتجاج ضد ظلم الاحتلال الإسرائيلي بطرق غير عنيفة لا يقل فعالية عن أي نوع آخر من الاحتجاج السياسي
وأضافت: "غداً، سنقف جميعاً ككيان واحد، بإنسانية، تضامن وإصرار، من أجل دفع حكومة إسرائيل للقيام بالشيء الصحيح."
ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية ولافتات تندد بجرائم اسرائيل، مطالبين بوقف إطلاق النار، ورفع الحصار عن غزة، وإنهاء الاحتلال، ومحاسبة قادة إسرائيل على جرائمهم.
أعلنت اللجنة القطرية للسلطات المحلية العربية عن قرارها بعدم الانضمام إلى الإضراب الشامل الذي دعت إليه الهستدروت ومركز الحكم المحلي في إسرائيل، والمقرر يوم غدٍ الاثنين، 2 سبتمبر.
أما بالنسبة للصناعات الدفاعية، فقد تقرر استثناؤها من الإضراب، بما في ذلك شركة الصناعات الجوية وشركة "رفائيل"، وذلك بالتنسيق مع رئيس لجنة العمال يائير كاتس، وعمال الصناعات الجوية.
وقال: "تعرفون جيدا هو المسؤول عن نشر الحواجز. أنا أتحدث عن غالانت" وزير الدفاع.
واستنكرت مصر بشدة السعي الإسرائيلي المستمر لتوسيع رقعة المواجهات داخل الأراضى الفلسطينية، بما في ذلك الضفة الغربية والقدس الشرقية
ويشار إلى أن رؤساء بعض البلديات سينضمون أيضا إلى الإضراب يوم غد الإثنين في إسرائيل وذلك للضغط على حكومة بلادهم للذهاب إلى إبرام اتفاق مع "حماس" يفضي إلى وقف إطلاق النار واستعادة الرهائن من قطاع غزة.
وأضاف المصدر ذاته: "في 4 يوليو (الماضي) تلقت إسرائيل رد "حماس" وكان هناك تفاؤل بإمكانية التوصل إلى اتفاق في غضون أسابيع، ولكن بعد أيام قليلة، تشدّد نتنياهو في مواقفه ووضع مبادئ جديدة".
وتابع لابيد: "بدلا من بذل كل ما في وسعهم لإعادتهم إلى ديارهم، يبذل نتنياهو كل ما في وسعه للبقاء في السلطة، إنها حكومة كوارث تدفن دولة إسرائيل".
وأضاف: "فات الأوان بالنسبة للمختطفين الذين قتلوا ويجب إعادة المختطفين الباقين في الأسر"
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاغاري: "حددنا هويات جثث الرهائن الـ6 التي تم العثور عليها في غزة وتم احتجازهم في هجوم 7 أكتوبر، وقتلوا على يد حماس".
أعلن جيش الإسرائيلي وجهاز أمن "الشاباك" العثور وإعادة جثث المختطفين الـ6 وهم: كرمل غات، وعدين يروشلمي، وهيرش غولدبريغ بولين،
وتحدث عن الإبادة فيما يتعلق بالعمليات الإسرائيلية المستمرة في الأراضي الفلسطينية وعن الظلم الذي يعاني منه الفلسطينيون منذ قيام إسرائيل عام 1948.
كتب أيمن الصفدي: "وحدها إسرائيل مسؤولة عن التصعيد الخطير في المنطقة. عدوانها الدموي الحالي على الضفة الغربية المحتلة جزء من مخططها التصعيدي المدفوع بالعقائدية العنصرية الإلغائية المتطرفة التي تقود الحكومة الاسرائيلية".
وقالت وزارة الصحة في بيان أمجد مصطفى إبراهيم صالح، ومحمد أمين طلال عبد الله، قتلا برصاص الجيش الإسرائيلي في جنين. ومنعت القوات الإسرائيلية طواقم الإسعاف من نقلهما إلى المستشفى.
وأضاف المسؤول أن إسرائيل تعمل على تأجيج الأوضاع الأمنية في إيران من خلال اتصالات جديدة مع جماعات إرهابية، وتحريضها على زعزعة الاستقرار الداخلي.
نقلت صحيفة واشنطن بوست عن مصادر مطلعة قولها إنه من المحتمل أن تجري المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس تحليلا شاملا لسياسة الولايات المتحدة تجاه إسرائيل.
هذا الانخفاض يعني أن تعبئة خزان سعة 50 لترًا يمكن أن توفر للسائقين ما يصل إلى 10 شيكل مقارنة بالتعريفة السابقة، وهو ما قد يصل إلى توفير إجمالي يتراوح بين 40 و50 شيكل شهريًا.
