أن فاينر، كان من الناشطين البارزين في الحراك المطالب بإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة، حتى لو كان الثمن إيقاف الحرب.
وأطلقت الطائرات الإسرائيلية المسيرة "كواد كابتر" النار في محيط دوار الصفطاوي وشارع البحر شمال غزة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي فجر اليوم الاثنين أن جنوده سيطروا على السفينة "مادلين" قبل وصولها إلى قطاع غزة.
تم اعتراضنا في المياه الدولية واختطافنا من قبل القوات الإسرائيلية أو القوات الداعمة لإسرائيل. أناشد جميع أصدقائي وعائلتي ورفاقي للضغط على الحكومة السويدية لإطلاق سراحي وسراح الآخرين في أسرع وقت ممكن".
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان: "عاجل.. تحذير خطير إلى كل المتواجدين في مناطق جباليا، معسكر جباليا،
شريطة التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الأسرى ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس بحلول ذلك التاريخ،
يُذكر أن لائحة أسباب الإقالة المقترحة تشمل أربع حالات: عدم الأهلية، فتح تحقيق جنائي، سلوك لا يليق بالمكانة، أو خلافات جوهرية ومتواصلة مع الحكومة.
قدّمت النيابة العامة في إسرائيل لائحة اتهام إلى المحكمة المركزية في اللد ضد موظف مراقبة حدود في مطار بن غوريون، تتضمن اتهامات بالاغتصاب وارتكاب اعتداءات جنسية بحق ثلاث سائحات أجنبيات.
القافلة تهدف إلى إنشاء ممر بحري إنساني لإيصال المساعدات إلى القطاع المحاصر، لكنها تواجه رفضًا إسرائيليًا متزايدًا وسط تحذيرات من استخدام القوة لمنعها من الوصول.
ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن القصف الإسرائيلي على قطاع غزة قتل 31 فلسطينياً منذ فجر الأحد.
وقال كاتس في تصريحاته: "دولة إسرائيل لن تسمح لأحد بانتهاك الحصار البحري على غزة. أوعزت للجيش بأن يمنع وصول قافلة 'مادلين' إلى شواطئ غزة".
لا ينبغي لأحد أن يتصور أن "حماس" ستخرج من هذه الحملة كطرف ناج أو حتى بحس خافت من شعور الانتصار.
"في رسالة موجهة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، طالب بن غفير بضرورة عقد جلسة طارئة لمناقشة مسألة مصدر التمويل المخصص للمساعدات الإنسانية إلى غزة
أن قطر وتركيا لم تنتظرا نهاية الحرب في سوريا قبل أن تبدآ في تعزيز وجودهما على الأرض. فقد زودتا المسلحين المعارضين لنظام الأسد بالسلاح والتمويل،
جاء ذلك في كلمة ألقاها ولي العهد السعودي، في حفل الاستقبال السنوي لقادة الدول وكبار الشخصيات الإسلامية وضيوف الجهات الحكومية ورؤساء الوفود ومكاتب شؤون الحجاج
وتناول التقرير مثالاً على ذلك، حيث قضى فريق إسرائيلي للبحث والإنقاذ في غزة ساعات طويلة في حفر الأنقاض وإزالة الحديد لاستخراج جثة جندي قتيل كان مدفوناً تحت الركام في خان يونس.
وتُفضح هذه المعلومات الجديدة المزاعم التي تروّج لها "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF)، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي تدّعي أنها توزّع المساعدات بشكل "محايد ومستقل"، بينما تكشف التسريبات عن تمويل مباشر من خزينة الدولة إسرائيل تموّل توزيع المساعدات في غزة بأموال "أمنية" لتكريس سيطرتها على الملف الإنساني
"لن نتوقف حتى نعيد الرهائن بأسرع وقت ممكن. هذه هي مسؤوليتنا الأخلاقية العليا، ونعمل من أجل ذلك في كل لحظة. حماس هي من يرفض مبادرة (المبعوث الأميركي، ستيف) ويتكوف التي قبلتها إسرائيل وأقرّتها. وهي تدفع وستدفع ثمنًا باهظًا على ذلك".
أصدرت جمعية حقوق المواطن تقريرًا جديدًا يستعرض سلسلة من المبادرات التشريعية التي تقودها حكومة الاحتلال الإسرائيلي في مجال الأراضي
قوات الجيش الإسرائيلي عثرت خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة على جثة يعتقد أنها تعود محمد السنوار
