تهديدات ضد الصحافي غاي بيلغ بعد نشره فيديو "سديه تيمان"- وضعه تحت حماية امنية
أكد بيلغ في تصريح تلفزيوني أن ما نشره كان توثيقًا لواقعة تعذيب خطيرة أدت إلى تقديم لوائح اتهام بحق خمسة جنود احتياط
أكد بيلغ في تصريح تلفزيوني أن ما نشره كان توثيقًا لواقعة تعذيب خطيرة أدت إلى تقديم لوائح اتهام بحق خمسة جنود احتياط
أُعيد صباح اليوم الاثنين إلى إسرائيل جثث ثلاثة من جنود الجيش الإسرائيلي بعد تحديد هوياتهم لدى الجهات المختصة. الجنود الثلاثة هم:
أكد الأردن وألمانيا، السبت، أن القوة الدولية المزمع نشرها في قطاع غزة ضمن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف إطلاق النار بين إسرائيل
نحو 65% من شركات الهايتك سرّحت موظفين خلال الأشهر الأخيرة، بينما أعادت آلاف جنود الاحتياط إلى العمل، ما زاد من الضغط على سوق الوظائف.
وفق الخطة، سيكون مقر القيادة في مركز التنسيق الأمريكي بكريات غات، حيث ستشارك الدول المساهمة بقواتها عبر ممثلين عسكريين. سيتولى المقر تنسيق دخول المساعدات وإعادة الإعمار، مع تركيز رئيسي على نزع سلاح قطاع غزة.
قال نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس إن الولايات المتحدة لن تنشر جنوداً أمريكيين لضمان الحفاظ على وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأوضح البيان أن مراسم عسكرية ستُقام داخل قطاع غزة قبل عبور الجثامين إلى داخل إسرائيل، حيث سيقوم جنود الجيش بلفها بالأعلام الإسرائيلية وأداء التحية العسكرية وقراءة مقطع من سفر المزامير تكريماً للقتلى.
أن الجنود رصدوا اثنين من المشتبهين أثناء محاولتهما تهريب بضائع عبر الحدود، وخلال عملية إحباط التهريب حاول أحد المشتبهين دهس القوة العسكرية بسيارته.
أُصيب ثلاثة من جنود الاحتياط (الثلاثاء) جراء انفجار قنبلة يدوية (رمانة) تابعة للجيش الإسرائيلي في موقع عسكري بمدينة خان يونس جنوب القطاع. وُصفت حالة اثنين منهم بأنها خطيرة
"من الأفضل لهؤلاء أن يشعروا جيدًا بظروف سجن كتسيعوت، ويفكروا مرتين قبل أن يقتربوا مجددًا من إسرائيل. هكذا تسير الأمور".
ولفت الموقع إلى أن اثنين من الجنود أصيبا بجروح متوسطة فيما أصيب الباقون بجروح طفيفة.
أنّ 62 جنديًا من الخدمة النظامية والاحتياط أقدموا على الانتحار منذ اندلاع الحرب، وهو رقم غير مسبوق يثير قلقًا عميقًا داخل المؤسسة الأمنية والطبية في إسرائيل.
كما وجّه رسالة قوية إلى حركة حماس قائلاً: "إذا استخدموا الرهائن كدروع بشرية، سنلاحقهم حتى نهاية أيامهم، وسيكون ذلك قريباً جداً".
بعد أيام متواصلة من قصف المباني السكنية المرتفعة في مدينة غزة ونزوح مئات الآلاف من سكان أكبر مدينة في القطاع باتجاه الجنوب، بدأت ليل أمس (الاثنين) ضربات جوية كبيرة من قبل الجيش الإسرائيلي في المنطقة
أن غالبية وحدات الاحتياط ستتمركز في الضفة الغربية وعلى الحدود مع سوريا ولبنان، بينما ستقود الوحدات النظامية المعركة على جبهات غزة.
قوات الجيش الإسرائيلي لا تزال تواصل عملياتها في القطاع، وسط تصاعد الاشتباكات والمواجهات مع فصائل فلسطينية مسلحة.
أن الجيش قام بإنشاء فرقة "جلعاد" (96)، لتعزيز المراقبة والاستجابة السريعة لأي تهديد على طول الحدود البالغ طولها 500 كيلومتر،
ورد المتحدث باسم الجيش قائلاً: "إنّ الادعاء بانتشار بق الفراش في الثكنات غير معروف. ومع ذلك، سيتمّ إعادة النظر فيه مع مختلف الوحدات لضمان سلامة الجنود.
وأضافت الصحيفة أن الجيش الأردني احتجز الجنود الإسرائيليين في إحدى قواعده لعدة ساعات للتحقيق قبل أن يعيدهم إلى إسرائيل.
ويخطط الجيش الاسرائيلي -بحسب الهيئة- لإشراك معظم ألوية قواته في العملية، باستثناء لواء المظليين الذي سيبقى في الضفة الغربية، في حين سيتولى جنود الاحتياط السيطرة على الحدود مع القطاع.