وقالت الوزارة في بيان لها إن التوصية تأتي كإجراء وقائي يهدف إلى الحد من انتشار العدوى، خاصة في الأماكن المغلقة والمكتظة، وداخل المؤسسات الصحية ووسائل المواصلات العامة.
تشير المعطيات العالمية، سواء في نصف الكرة الجنوبي أو حاليًا في نصف الكرة الشمالي، إلى أن موسم الإنفلونزا
أعلنت وزارة الصحة، مساء السبت، استشهاد الفتى محمد إياد محمد عباهرة (16 عاماً) برصاص القوات الإسرائيلية في بلدة السيلة الحارثية
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم السبت، عن وصول 3 شهداء إلى مستشفيات القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية، بينهم شهيدان جديدان
إن هذا التوجه يأتي ضمن حزمة إجراءات وقائية تهدف إلى الحد من انتشار العدوى داخل المرافق الصحية، وحماية الطواقم الطبية والمرضى على حد سواء،
وأكدت الوزارة أنها وجّهت جميع المؤسسات الطبية إلى رفع مستوى الجاهزية تحسبًا لازدياد الحالات الطارئة المرتبطة بالأجواء الباردة، لا سيما لدى كبار السن، المرضى المزمنين، والأطفال.
نظرًا للطقس الشتوي الناجم عن المنظومة الجويّة "بايرون"، التي تحمل رياحًا قوية، أمطارًا وبردًا، وجّهت وزارة الصحة توجيهات هامة الى الجمهور:
ودعا أبو الغيط المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوقف هذه الحملة، مشيرًا إلى أن الأونروا تقدم خدمات أساسية في الصحة والتعليم والعمل لملايين اللاجئين
تبدأ وزارة الصحة تنفيذ الإصلاح الواسع في خدمات تطوّر الطفل اعتبارًا من فبراير المقبل، بعد عام من النقاشات وتقديم 11 ألف اعتراض من الأهالي والجهات المهنية.
ووفقًا للخبراء، الفكرة ليست السعي وراء الشباب، بل التقدم في السن بقوة وهدوء، مع مراعاة الساعة الداخلية للجسم، والتحكم بالالتهابات، وتعزيز التعافي.
أكدت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن 508 أطفال في قطاع غزة تم تشخيصهم بسوء تغذية حاد، محذرة من أن هذه الحالة تؤثر على النمو البدني والعقلي للأطفال وتزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض.
وقالت الوزارة إن لجنة معالجة الأوبئة ستعقد غدًا اجتماعًا خاصًا لبحث البيانات الحالية ووضع توصيات للحد من انتشار واسع وغير معتاد للمرض.
اعلنت وزارة الصحة بغزة وصول إلى مستشفيات قطاع غزة 6 شهداء،1 شهيد جديد،5 شهيد انتشال ، و 15 إصابة خلال الـ 48 ساعة الماضية.
علقت طال هوخمان، مديرة جمعية "شدولت هنشيم"ء، على قرار لجنة الوزراء للتشريع بالموافقة على اقتراح وزير الصحة
وأشار الاستطلاع إلى أن أبرز التحديات التي تواجه الجليل تتمثل في نقص فرص العمل، ضعف خدمات الصحة والنقل، وغياب إمكانيات التطور المهني، ما يدفع العائلات الشابة بشكل متزايد للتفكير في الرحيل.
عانى الطفل قبل عدة أيام من ارتفاع في الحرارة وسعال، ثم طرأ تدهور سريع على حالته الصحية، ولم تفلح محاولات الإنعاش في إنقاذ حياته
تطالب الدعوى المستشفى ووزارة الصحة بتعويض مالي عن الأضرار الجسدية والنفسية، وتمويل جميع عمليات الأمومة البديلة المستقبلية، مع تقدير مبلغ التعويض بما يصل إلى 2.5 مليون شيكل.
الطفلة، من سكان مركز البلاد، كانت سليمة صحيًّا ومطعّمة باللقاحات الروتينية، وقد عانت من حمّى وألم في الحلق
وحذرت الوزارة من الاعتماد على مكملات غذائية أو منتجات تُروّج على أنها علاجية أو وقائية، بما في ذلك أقراص، مساحيق، شاي، كريمات أو مشروبات
وفق لوائح وزارة الصحة، يُعد إجراء عملية في عضو أو جهة غير صحيحة من “الأحداث التي لا يجوز أن تقع أبدًا”
