الكشف عن انتحار ضابط إسرائيلي بارز وسط صمت الرقابة العسكرية
فإن الضابط عبّر قبل أسابيع من انتحاره عن قلقه العميق من استمرار الحرب، قائلاً: "هذه الحرب يجب أن تنتهي، وإن لها تبعات لا نفهمها بعد".
فإن الضابط عبّر قبل أسابيع من انتحاره عن قلقه العميق من استمرار الحرب، قائلاً: "هذه الحرب يجب أن تنتهي، وإن لها تبعات لا نفهمها بعد".
بحسب التحقيق، ابتكرت إسرائيل آلية مشفرة أطلق عليها اسم "الغمزة"، تُمكّنها من تلقي إشعار غير مباشر في حال اضطرت الشركتان لتسليم بيانات تخ
أما وزارة الصحة، ففشلت هي الأخرى في تطبيق إصلاحات استيراد الأغذية ومستحضرات التجميل وفق المعايير الأوروبية، ولم تنشر الإرشادات المطلوبة أو تُكمل إنشاء أنظمة الرقابة.
التقرير أشار أيضاً إلى أن الرقابة على المصانع الغذائية الحيوية تكاد تكون معدومة، إذ أجرت وزارة الاقتصاد خلال عام 2024 عمليات تفتيش في 37 فقط من أصل 67 مصنعاً مصنّفاً كـ"مصنع ألماسي"، وقيّمت 27 منها فقط.
"يجب أن نكون شركاء، في الرقابة وفي المعرفة. لا يمكن أن تُقدم لنا القرارات فقط للموافقة أو الرفض. نحن لسنا ختمًا، نحن شركاء، لأن الأمر يتعلق بأطفالنا وأحفادنا."
أن النظام لا يشارك محتوى الرسائل مع الأهل حفاظًا على الخصوصية، بل يرسل تنبيهًا للوالدين يفيد بوجود "محادثة قد تكون حساسة"، مما يتيح لهم فرصة التحدث مع أطفالهم.
وفي حديث لموقع بكرا مع د. هامة أبو كشك، المحاضرة في قسم الإعلام بالكلية الأكاديمية سبير، قالت: "إن المجتمع العربي في إسرائيل يعاني من إقصاء طويل الأمد
ولم يكشف الصندوق عن أسماء الشركات، مؤكداً أنه سيعلنها بعد استكمال عملية السحب، فيما أوضحت هيئة الرقابة الأخلاقية أنها ستواصل تقييم الاستثمارات الإسرائيلية
إن رئيس الأركان إيال زامير وصل مساء الاثنين إلى مكتب وزير الدفاع أثناء انعقاد اجتماع للموافقة على قائمة التعيينات في الجيش، لكن سكرتير الوزير لم يسمح له بالدخول.
أما قائد شرطة المرور، العميد حاييم شموئيلي، فكشف أن جهازه لا يملك عددًا كافيًا من رجال الشرطة لتنفيذ خطط الرقابة، مشيرًا إلى تشغيل 250 دورية فقط يوميًا
ونظرًا لانتشار الغش الغذائي وصعوبة الرقابة، أكدت الصحة ضرورة التأكد من وجود بطاقة بيان على كل منتج.
الحكم يعكس موقفًا واضحًا ضد استغلال المهنة، ويعيد تسليط الضوء على ضعف آليات الرقابة والانضباط في سلك المحاماة.
هناك جهل تام بدور الصحافي وبأن كل من يحمل بطاقة صحافية، سواء كان عربيًا أو أجنبيًا أو عبري اللسان، يخضع لنفس قوانين الرقابة.
تفرض ظروف القتال التي نعيشها حاليًا ضرورة الاستجابة السريعة وتقديم الدعم للزبائن. ولهذا الغرض، يتخذ قسم الرقابة على البنوك خطوات متعددة،