تشهد إسرائيل أزمة صحية بسبب غياب وزير صحة فعلي، ما أدى إلى تجميد تشكيل لجنة سلة الأدوية لعام 2025 المسؤولة عن إدخال أدوية وتقنيات جديدة إلى السلة العامة. ونتيجة لذلك، تأخّر إقرار أكثر من 110 دواءً حيويًا كان يُفترض اعتمادها مطلع العام المقبل.
في ظل الأزمة الحكومية وعدم تعيين وزير جديد بعد انتهاء ولاية حاييم كاتس، تتعطل القرارات الحيوية، فيما تحذر جمعيات طبية من أن التأخير يهدد حياة المرضى.
كما يُخشى من تخفيض ميزانية السلة من 650 إلى 550 مليون شيكل، ما سيقلص عدد الأدوية الجديدة المعتمدة.
منظمات الصحة والكنيست تطالب الحكومة بتعيين وزير فورًا وضمان ميزانية ثابتة ومستقلة للجنة الأدوية بعيدًا عن التجاذبات السياسية.
[email protected]
أضف تعليق