تواجه إسرائيل في عام 2026 مرحلة حاسمة تتقاطع فيها التحديات الأمنية والاجتماعية مع فرص بناء محركات نمو جديدة. وتبرز صناعة التكنولوجيا المتقدمة (الهايتك)، التي أثبتت مكانتها كعمود فقري للاقتصاد الإسرائيلي، كعامل محوري في رسم مستقبل البلاد الاقتصادي.
وتتطلب المرحلة المقبلة استراتيجية وطنية شاملة تقوم على تعزيز الاستثمار في البحث والتطوير وتوسيع التعاون مع الشركات العالمية.
ويعمل الاتحاد الإسرائيلي للصناعات المتقدمة (IATI) على تعزيز الاستقرار الاقتصادي وبناء الثقة بين الحكومة وقطاع التكنولوجيا، بهدف تحويل الابتكار إلى أداة استراتيجية وطنية تدعم النمو والتنافسية في السنوات القادمة.
[email protected]
أضف تعليق