تشهد الساحة الإسرائيلية موجة من الانتقادات على خلفية ما وُصف بغياب التمثيل العربي في المناصب الإدارية والطبية العليا داخل جهاز الصحة الإسرائيلي، بما في ذلك وزارة الصحة وصناديق المرضى والمستشفيات الحكومية.

وتُوجّه الانتقادات إلى الجهات الرسمية، بينها وزارة الصحة ونقابة الأطباء، بسبب ما اعتبره منتقدون تجاهلًا متواصلًا لغياب الأطباء ومديري الأقسام والمسؤولين العرب عن مواقع صنع القرار في القطاع الصحي.

وتطالب أصوات داخلية في المجتمع الطبي بضرورة ضمان تمثيل مهني متنوع وشامل يعكس تركيبة المجتمع الإسرائيلي، مشيرة إلى أن انعدام التنوع في المناصب القيادية يضعف ثقة الجمهور ويؤثر سلبًا في تطوير الخدمات الصحية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]