كشف بحث جديد أن العبء الاقتصادي للسمنة في إسرائيل يصل إلى 55.1 مليار شيكل سنويًا، ما يعادل 2.9% من الناتج المحلي الإجمالي، وذلك بسبب التكاليف الصحية المباشرة، انخفاض الإنتاجية، وفقدان سنوات الحياة.
وفقًا للبحث، فإن 60% من البالغين و31.7% من المراهقين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، ومن المتوقع أن تتفاقم المشكلة بحلول عام 2060، حيث قد تصل نسبة البالغين الذين يعانون من السمنة إلى 48%.
الباحثون يحذرون من أن عدم اتخاذ تدابير للحد من السمنة سيزيد من الأعباء الاقتصادية والصحية، ويدعون إلى تبني خطة وطنية شاملة تشمل فرض ضرائب على المشروبات المحلاة، تعزيز النشاط البدني، وزيادة التوعية الصحية.
[email protected]
أضف تعليق