يعاني آلاف المرضى المصابين بأمراض الرئة، بما في ذلك حالات COPD والليف الرئوي، من تأخر طويل في الحصول على علاج تأهيل الرئة رغم شموله لسلة الأدوية منذ عام 2011.
يشير الأطباء إلى أن هذا التأخير يرجع إلى نقص مراكز التأهيل، خصوصاً في المناطق النائية، وطول فترات الانتظار التي قد تتجاوز العامين، إضافة إلى قلة المتخصصين في العلاج الطبيعي التنفسي.
وتؤكد الدراسات أن العلاج يُحسّن الأداء اليومي والصحة النفسية للمرضى، كما يُقلل من الحاجة للاستشفاء وزيارات الطوارئ بنسبة كبيرة. ويطالب المعنيون بتعديل السياسات الصحية لضمان وصول المرضى للعلاج في الوقت المناسب حفاظاً على حياتهم.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق