في يوم الطبيب لعام 2025، تتزايد المخاوف بشأن نقص الأطباء في إسرائيل، حيث يعاني النظام الصحي من فقدان أطباء شباب ومتميزين يهاجرون للعمل في الخارج. بينما تستمر الدولة في إطلاق برامج جديدة لتعليم الطب، يبرز التساؤل حول الجهود المبذولة للحفاظ على هؤلاء الأطباء داخل البلاد.

رغم التقدير الكبير الذي يحظى به الأطباء لتفانيهم وعملهم الشاق، خاصة خلال أزمات مثل جائحة كورونا والأحداث الأمنية الكبرى، فإن الضغط المتزايد على النظام الصحي يجعل الحاجة لتعزيز الكوادر الطبية أمراً ملحاً.

يتطلب الأمر استراتيجية وطنية شاملة لتحسين ظروف العمل، وتقديم حوافز ملموسة، لضمان بقاء الأطباء في البلاد وخدمة المجتمع الإسرائيلي.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]