كتب:د غزال أبو ريا
من خلال عملي في التربية الإجتماعية وتأهيل مركزين للتربية الإجتماعية في المدارس ،أكدت على أهمية تحضير الطالب للحياة الإجتماعية وللعيش في المجتمع الكبير وتفاعله في المجتمع ليكون مواطنا فعالا وطرحت أنماط سلوكية عند الناس،هناك الشخص المنفتح،متعاون،ويرى بالتعاون حيويا،رؤيته شاملة ومتعدد الجوانب،يستوعب ويستوضح،يقر بالمتناقضات،إيجابي في تعامله،يدمج بين المشاعر والعقل،موضوعي ،منطقي في حجته وتعليله،فعال،مشارك، والنقد من مكان التحسين.

مقابل الشخص المقفل معارض من أجل المعارضة،كثير الشكوى والنقد،يتعالى،السلبية والشكوى والتذمر طريقه ونهجه،،لا مبالي،أسير المشاعر،لا يحاور"جقيم" ويهوى التصادم من أجل التصادم،بعيد عن مجتمعه. هذا وأعود إلى دور المدرسة في التربية للقيم الإجتماعية وأكساب. مهارات حياتية وفي النهاية الإنسان مخلوق إجتماعي لا يعيش لوحده بل في مجموعات وأطر مجتمعية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]