غادرتُ المَدرسةَ دونَ عودة، رغمَ احتياجي الشّديدِ للمالِ ولكلّ قرش! ها قد أُغلقتْ بوجهِكِ كلُّ أبوابِ سبُلِ الحياةِ والعملِ! لكنّي، لا أستطيعُ أنْ أكونَ شريكةَ طاقمٍ مَدرسيٍّ، يُشاركُ بزواجِ طفلةٍ لم تتجاوزْ الثّالثةَ عشر مِن عمرِها بعدُ! مجنونةٌ أنتِ صاحتْ، وقد ماتَ زمنُ القِيمِ والمبادئِ! بلْ؛ نحنُ مَنْ قتلْنا الإنسانَ فينا أميّ
من يومياتي 2006
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق