منذ بداية الحرب يوم 7 أكتوبر، ازدادت الاضطهادات السياسية في اراضي الداخل الفلسطيني، ضد المواطنين العرب في البلاد، متهمين اياهم بنشر المنشورات التحريضية في مواقع التواصل الاجتماعي، وأصبحت الدولة ومؤسساتها تعارض وتقف بوجه حرية التعبير عن الرأي.
وفي حديث لموقع بكرا مع داني فيلك وهو طبيب وباحث في العلوم الاجتماعية والعلوم السياسية قال:"
يتوجب علينا ان نميز بين هؤلاء الذي يؤيدون المجزرة التي ارتكبتها حماس بحق المواطنين الاسرائيليين، وهذا امر مرفوض تماما، ولا يمكن قبول اي مبرر للتعاطف معهم ، وبين أولئك الذين يتعاطفون مع معاناة الأبرياء في غزة، وهذا لا يمنع مني من توجيه انتقادات لسياسات الحكومة.
[email protected]
أضف تعليق