بقلم: ممدوح كامل

العنف عليه استدراج الجميع للمنازلة مع السرطان الاجتماعي الا وهو الجريمة على مكانة الحيز العام بملك من ؟ هدوء المنتصف ام مقصف الباغات ؟؟ أي اننا نحارب من طريقنا الوعرة على الامن الاجتماعي والمنزلي فيما تعصف الجريمة بالمجتمع العربي مما يسرع التفكير بعد استدراج الجميع باغتيال الصحفي نضال اغبارية، باي الحلول نواجه الغد.

علينا التفكير خارج الصندوق نحو اجتراح معادلة نواجه فيها الجريمة بمنتصف النهار على قوام المجتمع التنموي بدل التخريبي بيد الجريمة – لن نسكت وقد تكون المظاهرة امام الشرطة في ام/الفحم، اول الغيث عن مجتمع سأم التلويح الأمني للحد من الفلسطنة بدل عناق انتمائنا نحو أحوال امنية تسر الشجعان على المسير في السلام العادل.

بعد الاطلاع على اخر الأبحاث من مشورة المجتمع الأهلي للقضاء على العنف، استأنف الأوراق بحلول واقعية نحرزها حتى نحد من الجريمة وقد يكون القضاء على التفاوت من خلال اشتراكية وطنية في المجال الاجتماعي بدل الانحسار الرأس-مالي خلال القضاء على التفاوت الاجتماعي من خلال موضوعات يمكن عنونتها بان كل عيلة نجمة وكل عيلة رسمية مع قضاء مؤسساتي للنيابة عن التفكير العائلي بهذا التغيير نبدأ.
 

من هناك ننتقل للميزان الاجتماعي من خلال سلالم الأمن الشخصي عن احتياجات نلغي فيها القياس 

من هناك ننتقل للميزان الاجتماعي من خلال سلالم الأمن الشخصي عن احتياجات نلغي فيها القياس حتى نحصل عليها من تأميم السياسة بان باستطاعتنا الوصول الى ما نصبو اليه خلال تسييس المطالب الشخصية بالعنفوان الأهلي باننا مجتمع يتكامل من خلال التأميم الملكي للموارد الذاتية من المحيط خلال الغاء القياس الذاتي ذلك المجال للعنف على مقومات العيش مما يحد من أي اجتراح عنيف لمواجهة المحيط القاسي.

اضف للعمل المضني على زيادة الوعي الاخلاقي والتوعوي بمخاطر العنف وتأثيراته السلبية على المجتمعات بأكملها من خلال حصار ومحاربة الثقافة التي تركز على فكرة العنف والقتل والتعنيف والتغييب، ومنعها من الالتئام الحضري بشكل تمام. خلال اقامة الندوات والمؤتمرات التوعوية للحد من انتشار مثل هذه الظاهرة المؤذية.

نضال الجمعة سراج البيت عن المنزلة الاجتماعية للحيز العام.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]