اتفق رئيس الوزراء نفتالي بينت ووزير الصحة نيتسان هوروفيتس على زيادة خمسة واربعين سريرا في وحدات العناية المركزة لمساعدة الجهاز الصحي على مواجهة موجة الاوميكرون وتخفيف الضغط على المستشفيات، وقال بينت اننا في ذروة الموجة وعما قريب سنرى النور في نهاية النفق.
هذا وقال المدير العام لوزارة الصحة البروفيسور نحمان اش، ان الجهات المهنية في الوزارة تتعرض لهجمات شخصية لا حدود لها، واكد ان كل القرارات التي تتخذها تعتمد على أساس مهني فقط، وفيما يتعلق بالغاء سياسة الحجر الصحي في جهاز التعليم، وقال البروفسور اش ان ذلك قد يزيد من احتمال نقل العدوى، ولكنه اذا التزم الجمهور باجراء الفحوصات فسنرى حالات أقل لانتقال العدوى.
[email protected]
أضف تعليق