من حروق الشمس إلى تفاعل الحساسية، هناك العديد من الأشياء التي يمكن أن تسبب احمرار الجلد أو تهيجه، وقد يكون ذلك بسبب اندفاع الدم الزائد إلى سطح الجلد لمحاربة المهيجات وتشجيع الشفاء، ويمكن أن تصبح بشرتك حمراء أيضا من الإجهاد، مثل بعد جلسة تمرينات ضربات القلب.
احمرار الوجه ليس دائما سببا للقلق، ولكن يمكن أن يكون مزعجا، فقد يكون مصحوبا أيضا بأعراض أخرى، ويمكن أن يساعد اكتشاف السبب الأساسي في علاج البشرة ومنع حدوثها مرة أخرى.
أولا: أعراض احمرار الوجه
يتمثل العرض الرئيسي المصاحب لاحمرار الوجه في تباين ألوان الاحمرار عليه، ويمكن أن يحدث في أجزاء مختلفة من الجسم، وإليك بعض الأعراض التي قد تعاني منها مع احمرار الوجه:
- قشعريرة.
- تقرحات.
- الشعور بالدفء في بشرتك.
- تورمات.
ثانيا: أسباب احمرار الوجه
يمكن أن يكون احمرار الوجه حالة مؤقتة أو حادة، ويمكن أن تكون أيضا حالة مزمنة تتكرر باستمرار.
تتنوع أسباب احمرار الوجه بشكل كبير، ويمكن أن تشمل المهيجات والشمس ولدغات الحشرات، وتتضمن أمثلة الأمراض الجلدية المرتبطة بإحمرار الجلد ما يلي:
- لدغات.
- النسيج الخلوي.
- التهاب الجلد التماسي.
- الطفح.
- الأكزيما.
- الأكزيما التحسسية.
- حساسية الدواء.
- صدفية.
- حمى قرمزية.
- الحزام الناري.
- حروق الشمس.
- التهاب العقدة الليمفاوية.
- التهاب الوريد الخثاري.
- عدوى العظام.
- الساركوما العظمية.
ثالثا: علاج احمرار الوجه
تعتمد علاجات احمرار الوجه على سبب ذلك، ويمكن أن تتضمن الأمثلة تجنب المهيجات أو مسببات الحساسية التي تسببت في احمرار بشرتك في المقام الأول.
وتشمل العلاجات الأخرى لاحمرار الوجه ما يلي:
- تطهير المنطقة المصابة بالماء والصابون.
- تناول الأدوية مثل مضادات الهيستامين لتقليل التهيج.
- تطبيق علاجات العناية بالبشرة الموضعية مثل غسول الكالامين لتقليل إحمرار الجلد.
[email protected]
أضف تعليق