صفقه القران الى أين؟ نكبة جديد أم مجرد حبر على ورق؟ هذه الأسئلة تدور في الشارع العربي وسط حالة من الغضب.
ومن أكثر النقاط التي أثارت الجدل في الصفقة، كان البد حول إمكانية ضم منطقة قرى ومدن المثلث إلى نفوذ السلطة الفلسطينية.
وتقترح الخطة الأميركية، ضم البلدات كفر قرع وعرعرة وباقة الغربية وأم الفحم، وقلنسوة، والطيبة وكفر قاسم والطيرة، وكفر برا، وجلجولية، لسيادة الدولة الفلسطينية المستقبلية، فيما استثنت قريتي جت وقرى زيمر لموقعهما الإستراتيجي والجغرافي المرتفع المطل على الساحل من الجهة الغربية وعلى الضفة من الجهة الشرقية .
مراسلنا أجرى جولة في مدن وقرى المثلث، واستطلع آراء الناس حول هذه الخطة، وأكد معظمهم أنها ستبقى حبرًا على ورق، في حين تحدث البعض عن خطورتها، شاهدوا التقرير.
[email protected]
أضف تعليق