تربط قناة السويس بين البحر الاحمر والابيض وهي الطريق الاقصر ونقطة العبور الوسطى والاقرب لدول البحر المتوسط وجوارها الأطلسي، للعبور بين اورووبا واسيا من افريقيا طريق البحر انطلاقا بمدن قناة السويس؛ بور سعيد والاسماعيلية والسويس.
قامت السلطات المصرية برئاسة الفريق - عبد الفتاح السيسي بتنمية قناة السويس كخطة تطوير استراتيجية للملاحة في الشرق الاوسط كمكمل للحياة التجارية والسياحية بحوض الشرق الاوسط بالحفر الجديد ل6 انفاق تربط مع سينا لمحور تنمية جديد للمدن الثلاث.
أكتب المقال لأبين لماذا التطوير في القناة من شأنها قلب الموازين بسعة التجارة والسياحة المتبادلة من مصر مع المنطقة وللقارئ الاسباب.
- توفير بنية تحتية جديدة لزيادة التجارة والسياحة والاسكان
- سهولة الوصول من الانفاق الى جنة الارض السويس بالاسواق التاريخية
- تسهيلات جديدة بالاجراءات الادارية للضيوف والتجار من التطوير الاداري التراكمي
- افضلية جديدة للدولة المصرية على العالم بالعبارات المائية الجماعية بعد الاستعمال الفردي للأان عالميا
- 5000 مصنع وموانئ ومطارات بجانب الانفاق كمورد بشري للسعة المطلوبة للانفاق الجديدة
- تنمية السويس بالتبادل السياحي والتجاري وتسهيل الوصول اليها بتقصير الطريق البرية للبحر-ارضيا
- مصنع الحلقات الخرسانية - مادة خام للزجاج
- سحارة سيرابيوم جديدة - الومنيك مُمعدن للزراعة في سينا من انفاق السويس
- انشاء 6 مدن جديدة بجانب قناة السويس
- اصطصلاح أزود للصحراء نحو الريف المتجدد
يؤكد الخبراء الاجانب والاكاديميين العرب في القاهرة وحول العالم بأن خلال 3 سنين ستكتفي مصر داخليا بالبضائع المحلاوية بالقضاء فقط على الناتج الفاقد من محطة تكرير طاقة كهرباء في السويس، لضخ المشروع القومي للصوامع (محركات الكهرباء المولدية) من 12 مخزن عصري ل 60 الف طن طاقة بالوحدة المعيارية. البنية التحتية ستتولد بكل الاحتياجات بانتاج ونقل وتوزيع الطاقة والموارد مثل الاستثمار بمحطة توليد الطاقة النووية للكهرباء الحاصل اليوم والى ان تلحق مراكب السفينة التائهة في فلسطين بالشراع، لمصر الجنرال سيسي، سلاما.
[email protected]
أضف تعليق