ماذا يجري في مصر؟.. ومن الذي يقف خلف مسلسل التسريبات الذي تتناسل حلقاته؟ ولماذا جزيرتا “صنافير” و”تيران” هذه المرة؟ وما هو تفسير هذا الصمت المصري الرسمي تجاهه؟
أثار التسريب الاحدث لمكالمة هاتفية بين وزير الخارجية المصري سامح شكري، واسحق مولخو، المستشار القانوني والسياسي لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، حول مسألة السيادة على جزيرتي “صنافير” و”تيران” المتنازع
الاشتباكات بين القوات السورية والتركية في مدينة الباب تفتح فصلا اكثر خطورة في الازمة السورية قد تغير خريطة التحالفات مجددا اذا تصاعدت.. تعاظم الخسائر البشرية تضع اردوغان في موقف حرج.. وزيارة مدير “سي أي ايه” لانقرة نذير شؤم
اذا تأكدت الانباء التي تواترت اليوم حول حدوث اشتباكات بين الجيش السوري وقوات “درع الفرات” التركية في مدينة الباب، وهي تبدو مؤكدة، فان هذا يعني ان تركيا، ربما تكون تورطت في حرب استنزاف جديدة على غرار حليفتها السعودية في اليمن.
مكالمة هاتفية بين اردوغان وترامب تحدث انقلابا في الموقف التركي في الملف السوري.. وكلمة السر المنطقة الآمنة.. وهبوط الجبير في انقرة اول المؤشرات.. وموسكو قلقة والسؤال كيف سيكون رد بوتين؟
يبدو ان المكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب اردوغان ليلة امس، وتناولت عدة قضايا مشتركة بين الجانبين، من بينها المناطق الآمنة في سورية ومحاربة “الدولة الإسلامية”، ربما
اوريلي مذيع “فوكس نيوز″ لن يعتذر لبوتين على وصفه له بالقاتل وانتظار الأخير سيطول.. واليكم احد فصول تجربتي معه عندما حاول القضاء علي بـ”الضربة القاضية” في الثواني الأخيرة من برنامجه مستعينا ببن لادن وصدام حسين
اتابع عن كثب المعركة الإعلامية السياسية الدائرة حاليا بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومقدم البرامج الأمريكي الشهير بيل اوريلي في قناة “فوكس نيوز″ اليمينية ذات المواقف المعادية للاسلام والمسلمين من منطلقين، الأول
رئيسان احدهما مسلم وآخر امريكي يقدمان لنا مثلين متناقضين حول كيفية احترام الديمقراطية ومؤسسات الدولة.. الأول احترم الدستور والثاني إهانه وتصرف كبعض الحكام العرب
قررنا الابتعاد مؤقتا في هذه الزاوية عن الملفات العربية المعتادة مثل سورية واليمن والحروب الدائرة فيها او حولها، عسكريا ودبلوماسيا، بحثا عن جديد لتجنب ملل القارئ العزيز على قلوبنا، والحفاظ على اهتمامه، ومودته، معا، فاستوقفنا
عندما يتحول ترامب وقرارته الى “مسخرة” امام القضاء الامريكي ولم يجد من يستند اليهم في الدفاع عن هذه القرارات العنصرية غير حكومات عربية.. انها ذروة المأساة
تحول الرئيس الامريكي دونالد ترامب الى مسخرة داخل بلاده والعالم بأسره في ايامه العشرة الاولى في السلطة، فقد خسر هيبته، مثلما اصاب هيبة بلاده في مقتل، وهو الذي قال انه سيعيد اليها عظمتها، عندما بدأ يتراجع عن قراراته الخاصة بمنع
ترامب سيعيد احياء محور “الاعتدال العربي” على أرضية تضخيم الخطر الإيراني.. وغزل العاهل السعودي المفاجيء بمصر “خطوة أولى”.. والاعلان عن استثمارات سعودية في قطاع الطاقة الأمريكي مقدمة لتسديد نفقات الحماية.. واليكم قراءة لما بين سطور التطورات المتسارعة
من يتابع الاتصالات التي يجريها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذه الأيام مع قادة في منطقة “الشرق الأوسط” والعالم، يخرج بإنطباع بأنه سيجعل من ايران والصين على قمة قائمة اعدائه، وإعادة احياء “حلف الاعتدال” العربي الذي
تأييد السعودية والامارات لإجراءات ترامب العنصرية ضد المسلمين موقف صادم.. اليس غريبا ان يدافع غير المسلمين عن المسلمين ويفعل بعضنا العكس تماما؟ وكيف يمكن الدفاع عن “عقوبات جماعية” باسم السيادة والتصدي للمخاطر.. ومن بلاد الحرمين؟
لم نكن نتوقع ان تحظى قرارات دونالد ترامب العنصرية بمنع مواطني سبع دول إسلامية من دخول الولايات المتحدة بالتأييد والمساندة من دولتين عربيتين هما المملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة، في وقت تعم المظاهرات
ماذا يعني تدمير “صاروخ حوثي” لسفينة حربية سعودية قبالة السواحل اليمنية سياسيا وعسكريا؟ ولماذا هذا الدفاع المستميت عن الحديدة تحديدا؟ وماذا قال لي الخبير البريطاني عن الحرب في اليمن؟
شاركت يوم امس الاثنين في إفطار عمل اكاديمي تنظمه بشكل دوري كلية الاقتصاد والعلوم السياسية الشهيرة في جامعة لندن (LSE)، وكان موضوع النقاش عملية انتقال السلطة في أمريكا والمملكة العربية السعودية، احد الاكاديميين سلط الأضواء
مناطق امنة في سورية؟ لماذا الآن وبهذه القوة وبعد ست سنوات من بداية الازمة وحدوث انقلاب في الأوضاع الميدانية؟ هل نحن امام نسخة “محدثة” لسيناريو بنغازي الليبي؟
atwan ok
عبد الباري عطوان
ربما يستغرب الكثيرون عودة الحديث عن إقامة مناطق آمنة في سورية بعد ست سنوات من بدء الازمة، وتغيير الوقائع على الأرض من حيث تراجع اعداد النازحين أولا، وتقدم القوات السورية المدعومة بغطاء جوي روسي في مناطق عديدة بعد استعادتها
[email protected]
أضف تعليق