خذ هذا الاختبار لمعرفة ما إذا كان لديك صديق/ صديقة لا يحب أن يراك سعيدا.

لا شك أن تميز الأصدقاء من الاعداء أمر سهل، ولكن تحديد ما إذا كان صديقك العزيز ساما قد يكون صعبا قليلاً. فهناك أصدقاء يسترون تحت غطاء الصداقة ولكنهم في الحقيقة يبثون سمومهم حولك! إذا كنت تشك في شخص ما، حان الوقت لتضع صداقتكما تحت الاختبار.

لقد اجتزت امتحان صديقك لم ينجح به. المستوى التالي من الامتحان يجعلك عصبيا للغاية ولكن تريد النجاح بأية وسيلة من الوسائل. صديقك:

ا. يشجعك لأنه سعيد جدا لأنك على الاقل اجتزت الامتحان.

ب. هو مستاء للغاية أنها لم يجتز الامتحان. وبدلا من تشجيعك، يروي لك قصص عن اخفاق العديد من الأشخاص في المستوى التالي.

حدث شيء ما في حياتك منذ أشهر، وقمت بالبوح لصديقك عن ذلك. وفي لقاء مع أصدقاء آخرين، يحدث حادث متصل مع صديق آخر. صديقك:

ا. لا يكشف السر الخاصة بك إلى أي شخص.

ب. يقرر أن يروي تجربتك كحالة تجربة للأشخاص الاخرين، ويعتقد بأنه لا بأس من اخبارهم.

لقد كنت مثابرا في التمارين مؤخرا، ولكن وزنك لم ينخفض بعد، وانت تدرك ذلك. صديقك:

ا. يخبرك أنك بخير وتبدو أكثر لياقة، ويذهب معك الى النادي لتشجيعك.

ب. يسخر من الطريقة التي ترتدي بها ثيابك ويخبرك بأن وزنك لن ينخفض لأنك تأكل كثيرا.

هل يجعلك صديقك تشعر بالضيق معظم الوقت، ولا يساعدك عندما تشعر بالانزعاج؟

ا. صديقي لا يفعل ذلك.

ب. نعم، أكثر من مرة.

هل تستمتع بوجود مع هذا الصديق، أم أنه / أنها لا يفوت فرصة للإطاحة باحترامك لذاتك؟

ا. أنا أحب قضاء الوقت مع صديقي، ولا يمكنني الاستغناء عنه.

ب. في بعض الأحيان، أشعر بأنه لا يريد أن يكون لطيفا معي، ويجعلني أشعر بالانزعاج بوجوده.

هل كسر صديقك ثقتك به دون أن يعتذر عن ذلك؟

ا. أبدا.

ب. مرات كثيرة جدا.

إذا كانت معظم الإجابات هي:

أ: لديك صديق يستحق الاحتفاظ به. هو / هي موالٍ للغاية لك، ويشعرك بالسعادة اغلب الأحيان، ولن يتخلى عنك في الازمات. كن معه مثل ما هو معك.

ب: نأسف للقول إن صديقك يعتبر من الشخصيات السامة التي لا تكترث بك. لديك صديق يحب نفسه / نفسها، ويرى انه لا بأس من ازعاجك وجرح شعورك. نقترح عليك أن تتخلص منه سريعا وستشعر بالارتياح فوراً.

 

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]