وأضافت في مقابلة حصرية لموقع بكرا: ابنتي تعاني من حروق في 90% من جسدها، وضعها سيء جدًا، ولكن أملنا في الله سبحانه وتعالى كبير أن يشفيها".
وعن الجريمة نفسها قالت: بيت ابنتي ليس في طرف بلدة (دوما) التي يقطنها نحو 3000 شخص، إنما هو وسط البلدة، وأعتقد أن المستوطنين تقصدوا الدخول لعقر البلدة، لقد حدثتني ابنتي قبل تنويمها أنها أفاقت على صوت أحدهم يكسر الشباك، ثم ملأت النار البيت، ثُم حاولت هي وزوجها انقاذ الأبناء.
أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق