أنتِ شَوْقِي وَسَهَريِ الليالِي
أنتِ سِحْرِي وَشِعْرِي وَخَيالِي،
أنتِ دِينِي فاعبُدينِي
أنتِ نَجمِي في العَلالِي.
بِكِ تَغَنَّيْتُ يا عاشِقَةَ الجَمالِ.
كَمْ مَرَّةٍ نادَيْتُكِ أنْ نَلْتَقِي
في عَتْمَةِ الليْلِ بينَ الدّوالِي،
قبّلْتُكِ ألفَ قبْلةٍ
وَحَضَنْتُكِ بِيَمينِي وَشِمالِي
أنتِ عُمْري
بِكِ أحْيا
وَفيكِ كانَ اكتِمالِي .
أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق