أفادت معلومات صحافية إلى ان السلطات الفرنسية مستغربة أعداد الفرنسيات اللواتي يتعلمن الرقص الشرقي، مؤكدة أن هذه الزيادة في أعداد المشاركات يعود للشعور باللذة.

وأفادت المعلومات أن هذا الامر يعود الى مفعول الرقص الذي وصفته الفتيات بأنه يفوق الفياغرا وكافة المنشطات او الاعشاب باعتباره اكتشافا مدهشا للجسد الانثوي ويعزز الثقة بالنفس وله تأثيرات ايجابية.

تجدر الاشارة الى انه هناك اكثر من مئة مدرسة وورشة لتعليم الرقص الشرقي في فرنسا، كذلك تنتشر الاعلانات عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن دورات تدريب قصيرة او طويلة وتجد تعاون بين راقصات ومراكز الشباب التابعة للبلديات كما تجد اعلانات في الشوارع والحافلات العامة عن عروض ومهرجانات للرقص الشرقي الذي اصبح يحتل مكانة جيدة وتنظر اليه الفرنسيات كفن ورياضة و لاجا للبرود الجنسي.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]