في 1965، وصلت نسبة المدخنين بين البالغين إلى 42%.. وفي 1967، طالبت لجنة الاتصالات الفدرالية الأمريكية محطات التلفزيون بمنح بعض الوقت المجاني لإعلانات مكافحة التدخين.

في عام 1971، تم حظر عرض إعلانات شركات التبغ على شاشات التلفزيون، وما لبثت أن عادت إعلانات مكافحة التدخين للظهور من جديد بسبب ذلك.

الكثير من شركات التبغ مثل فيليب موريس ولوريلارد أنفقت ملايين الدولارات على حملات مكافحة التدخين، فيما يؤكد النقاد أن هذه الإعلانات ما هي حملات للعلاقات العامة أكثر من كونها تطمح لمكافحة التدخين.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]