وصرحت السيدة المذكورة، بأنها عمدت بعد إجراء العملية في ظهرها إلى شراء كميات كبيرة من الفيتامينات والمهدئات لتخفيف الأوجاع الناجمة عن العملية، وأنها ثابرت على تناول تلك الأدوية يوميًا وبكميات كبيرة.
أدوية ضارة بالكبد
وتبين لاحقًا أن السيدة تعاني من فشل كبير في وظائف الكيد، فتم تحويلها إلى قسم العلاج المكثف في مستشفى بيلنسون اولا في إنقاذ كبدها، وتجنبًا لزرع كبد مستعار، علما أن هذا المستشفى يضم المركز القطري لزرع الأعضاء في إسرائيل.
وعن هذه الحالة قال البروفيسور رام طوركاسبا، مدير معهد أمراض الكبد ودير قسم الأمراض الباطنية، أنه لا يعرف حتى الآن أي أنواع من الأدوية أستعملت السيدة لكن من المؤكد أن هذا الكم الهائل أدى إلى فشل عمل الكبد.
[email protected]
أضف تعليق