قررت شركة "تكساس" المتخصصة في تصفيح السيارات والمتواجدة في مدينة "سان أنطونيو"، قررت اختبار سيارتها "مرسيدس بينز" المصفحة في تصديها لضرب النار.
تم إطلاق النيران على السيارة بواسطة الرشاش الآلي المعروف باسم كلاشنكوف، والمفاجأة أن السيارة لم تكن خالية، بل كان داخلها رئيس الشركة والمدير التنفيذي "ترينت كيمبل" بنفسه، والذي يثق دوماً في منتجات شركته، لذلك أراد أن يغامر بحياته ويجلس في مقعد السائق أثناء إطلاق النار على زجاج السيارة للتأكيد على جودة منتجه، وفقاً لما عرضه موقع الشركة نفسها mysanantonio.com.
ويظهر في الفيديو وجود "كيمبل" خلف مقود المرسيدس، وأحد موظفي الشركة حاملاً الرشاش وهو يطلق الرصاص تجاه الزجاج الأمامي للسيارة الذي يتمتع بقدرة عالية على تحمل الرصاص والقنابل.
يذكر أن شركة "تكساس" تم إنشائها منذ 40 عاماً وهي متخصصة في صناع السيارات المصفحة حول العالم، ومعظم سيارتها مزودة بحزم من المعدن والمواد المقاومة للرصاص والمواد المفرقعة، ومن بين أعمالها، سيارات الرئاسة للرئيس الكندي والرئيس المكسيكي وبعض المشاهير ورجال الأعمال.
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
صباح الخير
حبيبتي كتير مشتاقلك