اشتمل مؤتمر رئيس الحكومة على جلسة ( ندوة) تناولت الثغرات والفجوات بين جهازي التعليم العربي واليهودي في إسرائيل، وسُبل ومقومات تشغيل خريجي الجامعات والأكاديميين.
وترأست الجلسة الدكتورة دالية فضيلي، رئيسة كلية القاسمي للهندسة والعلوم ( وهي أيضًا مؤسسة مدارس " كيو- سكول" ومحاضرة في المعهد المتعدد المجالات في هرتسليا) – سوية مع البروفيسور مانويل طراخطنبرغ، المسؤول عن التخطيط والميزانيات في مجلس التعليم العالي، والبروفيسور داوود بشوتي، العميد في معهد " التخنيون" بحيفا.
وفي مقابلة مع " بُـكرا" قالت الدكتورة فضيلي إن الندوة استعرضت متطلبات ومقتضيات تشكيل فريق عمل ( فريق مهمات) في إطار ديوان رئيس الحكومة، مكون من خبراء ومختصين عرب ويهود، ومدعوم من وزارات المعارف والمالية والاقتصاد، لوضع خطة شاملة لمعالجة النواقص والثغرات الحاصلة في جهاز التعليم العربي- في كل مراحله.
[email protected]
أضف تعليق