بعد التشريفات والخطابات التي استهلت حفل سفارة اوزبكستان في اسرائيل بمناسبة عيد الاستقلال الحادي والعشرين لهذه الجمهورية الاسيوية (الوسطى) – سجلت كاميرا الزميل الصحفي وائل عواد ، بالصوت والصورة ، وقائع الفقرة الفنية ، راسمة صورة زاهية لتراث الشعب الاوزبيكي ، بمرحه وفرحه الصاخب ، فصدحت الانغام والألحان من وحي موسيقى النقشبندي - منطلقة من اجواء بلادنا شرقا عبر الاردن والعراق وايران وتركمانستان – فشنفت الاذان وأطربت القلوب ، متتبعة قوافل الجمال على "طريق الحرير" حاملة "عروس فرغانة " المزركشة ثيابها بنقوش سمرقند ، وموشحة طرحتها بوشاح ثياب حسناوات طشقند وبخارى .
يطول الوصف ويتلون ، لكن الصوت والصورة يغنيان عن كل حديث ، وأي كلام ....
[email protected]
أضف تعليق