أكد خبير التوظيف الألماني مارتن ديفلر من مدينة هايغنبروكين، أن المعاملة الودودة بين زملاء العمل تسهم في مواجهة الضغط العصبي، إلى جانب الإدارة الجيدة للوقت.
وأوضح ديفلر أن الموظف الذي يتسم بالود ورحابة الصدر في تعامله مع زملائه، قلما يشعر بالضغط العصبي في العمل مقارنة بغيره.
وأشار إلى أن هذا الأمر يعتمد على مبدأ التبادل, إذ غالباً ما يرغب الزملاء الذين تم التعامل معهم بطريقة ودودة، في معاملة هذا الموظف على نفس النحو, ومن ثم سيجني الموظف ثمرة تعامله الطيب مع بقية زملائه.
وكأمثلة على المعاملة الودودة بين زملاء العمل، ينصح ديفلر الموظف بدعوة أحد زملائه إلى تناول فنجان من القهوة معه في مكتبه مثلاً، أو إحضار بعض الحلوى وتوزيعها على الزملاء، أو الاتصال هاتفياً بأحد الزملاء للاطمئنان عليه بعد غيابه عن العمل بداعي المرض.
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
قد لا أكون الاجمل . وقد لا أكون الأروع . قد لا أكون الأذكى .وقد لأ أكون الأبرع .. ولكني أذا ما جائني المهموم أسمع . وأذا ماناداني صاحبي لحاجه أنفع . وحتى أذا حصدت شوكا" فسأظل للورد أزرع... واذا ماكان الكون واسعا" . فأن قلبي أوسع .. متواضع جدا . لكن هذه طبيعتي فمذا ... اصنع .فقط مع رمنسي تجدي يا سيدتي اجمل اوقاتك رومنسيه [email protected]
انا اعمل وكثير ما يهزانى مديرى واشعر باننى ضعيفة الشخصية اريد حلا
انا لا اعمل كوني لم لنتهي بعد من دراستي الجامعية ولكنني غالبا ما احب ان اتعامل مع الناس بود وسعة صدر بشرط عدم المجادلة في اشياء انا واثقة من صحتها ويحاول الغير اثبات عكس ذلك وغالبا ما اتعامل مع مثل هذه المواقف بقول الشاعر الشافعي اذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من اجابته السكوت هل توافقوني الراي ام ماذا
انا لا اعمل كوني لم لنتهي بعد من دراستي الجامعية ولكنني غالبا ما احب ان اتعامل مع الناس بود وسعة صدر بشرط عدم المجادلة في اشياء انا واثقة من صحتها ويحاول الغير اثبات عكس ذلك وغالبا ما اتعامل مع مثل هذه المواقف بقول الشاعر الشافعي اذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من اجابته السكوت هل توافقوني الراي ام ماذا
انا لا اعمل كوني لم لنتهي بعد من دراستي الجامعية ولكنني غالبا ما احب ان اتعامل مع الناس بود وسعة صدر بشرط عدم المجادلة في اشياء انا واثقة من صحتها ويحاول الغير اثبات عكس ذلك وغالبا ما اتعامل مع مثل هذه المواقف بقول الشاعر الشافعي اذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من اجابته السكوت هل توافقوني الراي ام ماذا