نتنياهو: "حماس" لن تحكم غزة بعد الحرب
وأضاف خلال زيارة إلى غزة، أن إسرائيل لم تتخل عن مسعى العثور على باقي الرهائن في القطاع.
وأضاف خلال زيارة إلى غزة، أن إسرائيل لم تتخل عن مسعى العثور على باقي الرهائن في القطاع.
حصل حزب الليكود على 26 مقعدًا من أصل 120، يليه "المعسكر الوطني" بقيادة بيني غانتس بـ19 مقعدًا، بينما احتل حزب "ييش عتيد" زعيم المعارضة، يائير لبيد، المركز الثالث بـ15 مقعدًا.
ما يحدث في الواقع يوحي بأن الكيان نجح في الفصل بين الجبهات، ويشير وفق ما حدث من إرسال مسودة اتفاق بأن هناك قبول للتعاطي مع الفصل بين
الهم الوحيد لنتنياهو هو بقاء حكومته، وإنهاء الحرب في غزة والإفراج عن الرهائن قد يكلفه حكومته" .
بعد ذلك بخمسة ايام رأت هذه الوثيقة النور في صحيفة بيلد الألمانية. ورفض مكتب رئاسة الوزراء التعقيب على هذا النبأ.
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية، أن قرار النقل جاء لمنع الانتحار، بعد أن عثر في زنزانته على رباط يمكن استخدامه في الانتحار.
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين، أن الهجوم الإسرائيلي على إيران في أكتوبر الماضي، أصاب جزءاً من برنامجها النووي.
"لا يبدو أن هناك حماسة كبيرة لدى حزب الله أو لدى الحكومة اللبنانية لتسوية تقضي بإبعاد جميع المقدرات العسكرية للحزب عن الحدود، وتخول
ولفتت إلى أن “رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يعقد الليلة الأحد جلسة نقاش حول قضية الأسرى، يشارك فيها الوزراء بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير وج
تستمر الاحتجاجات لأجل الرهائن، دون جدوى، حتى الآن. إذ تظاهر ابناء عائلات الرهائن والعشرات من المتضامين معهم صباح اليوم قبالة مسكن رئيس الحكوم
إن التحقيقات الأولية تشتبه بأن ما تم إلقاؤه على منزل نتنياهو هو عبارة عن قنابل ضوئية تستخدم كإشارة للاستغاثة في البحر، وقد أطلقت على ما يبدو من الكثبان الرملية القريبة من الشاطئ في المدينة.
يأتي ذلك، بعدما أعلنت الشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام "الشاباك" السبت عن سقوط قنبلتين مضيئتين في ساحة منزل نتنياهو، في قيساريا
بيحبح انتقد بشدة إدارة بايدن في التعامل مع الحرب على غزة، قائلاً: "حذرنا بايدن مرارًا من السماح بإبادة جماعية في غزة
طالبت المستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية، غالي بهاراف ميارا، رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو
هذا التصعيد يمثل انعدام أي التزام اساسي من الدولة نحو مواطنيها العرب في داخل إسرائيل وجزء من السياسات ضد حق وجود الشعب الفلسطيني في مختلف أماكن تواجده، في النقب وأيضًا في بيت لاهيا في شمال قطاع غزة.
إحدى مهام مكتب نتنياهو تمثلت بإقناع الجمهور الإسرائيلي بعدم وجود فرصة لإبرام صفقة تبادل أسرى
ونشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية يوم الأربعاء، تفاصيل التحقيق، حيث تضمنت هذه التحذيرات "إشارات مقلقة" من قطاع غزة تمثلت في "نشاطات غير اعتيادية لحماس، بعضها رُصد عن طريق اتصالات مشفرة وأخرى من مصادر استخباراتية متعددة"، فيما رجحت جهات أمنية إسرائيلية أن ا
لم يكن طلب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو مفاجئًا بتاتا، فهذه ليست المرة الأولى التي يقوم بها بتقديم طلبات لتأجيل المداولات
ومن المقرر أن يبدأ نتنياهو الإدلاء بشهادته في الثاني من ديسمبر/كانون الأول.
وقال نتنياهو في رسالة غير عادية باللغة الإنجليزية وجهها إلى الشعب الإيراني: "إن أي هجوم آخر على إسرائيل من شأنه ببساطة أن يشل الاقتصاد الإيراني".