وبررت ليفيت ردها قائلة إن الصحفية التي وجهت السؤال "ناشطة يسارية وليست صحفية حقيقية"، فيما دافع البيت الأبيض رسميًا عن الرد، معتبرًا أنه "كان مناسبًا في سياقه".
زعمت مصلحة السجون الإسرائيلية أن إحدى المشاركات في قافلة "صمود" إلى غزة، وهي مواطنة إسبانية، قامت بعضّ موظفة في الطاقم الطبي داخل سجن كتسيعوت
أن ثونبرغ احتُجزت في حجرة ضيقة تحتوي على برغوث، ما تسبب لها في طفح جلدي وجفاف، مع نقص واضح في المياه والطعام.
منظمو المظاهرة شددوا على أن استدعاء الشرطة للناشطين، ومن بينهم بكري، يعكس سياسة ممنهجة لترهيب الأصوات المعارضة ومنعها من التعبير عن رفضها للجرائم المرتكبة في غزة.
المحتجون أكدوا أن رفض روزمان للتجنيد يعكس موقفًا مبدئيًا ضد استمرار العمليات العسكرية، داعين إلى حماية حقوق الرافضين لأسباب أخلاقية وسياسية
ووفق المصادر، جرى اقتياد الناشطة إلى مركز تحقيق، في إطار ما وصفه متابعون بحملة ملاحقة تستهدف أصواتًا مقدسية معارضة. ولم تصدر الشرطة تفاصيل إضافية عن ظروف الاحتجاز أو مجريات التحقيق.
