أصدرت مجموعات "عرين الأسود" بيانا نعت فيه المقاتل تامر كيلاني، وقالت: "ننعى الشهيد تامر كيلاني الذي ارتقى بعملية اغتيال نفذها الاحتلال عن طريق وضع عبوة (تي إن تي) لاصقة...".
تمكن مُقاتلونا قبل بزوغ فجر اليوم من رصد قوة راجلة في محيط نقطة جرزيم العسكرية وأمطروها بوابل كثيف من الرصاص مُحققين فيها بالغ الإصابات".
وضع الجيش الاسرائيلي ظهر اليوم الأربعاء بوابة حديدية إلكترونية إضافية بالقرب من حاجز حوارة جنوب نابلس.
قوات الأمن الاسرائيلية تلقي القبض على صهيب اشتيه الذي يشتبه بانتمائه الى مجموعة عرين الأسود التي تنشط في نابلس
في حين خرج الأهالي إلى شوارع مدينة نابلس المحاذية للبلدة القديمة بالشبان الذين خرجوا للتكبير في الشوارع كي يصل صوتهم الى مجموعة العرين داخل البلدة القديمة.
وافيد ان احد القتلى من المثلث والآخر من سكان منطقة قلقيلية، وهما الشاب محمود أبو خيط من الطيرة والشاب أيوب قزموز من قلقيلية.
أكد القيادي رجا اغبارية، ان الممارسات الاسرائيلية في جنين هي امتداد لكل ممارساتهم في باقي المناطق في نابلس وشعفاط
وقال المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي:"إنه يتم التحقيق في الحادث، مشيرا إلى أنه لا توجد أية خشية من تسرب للمعلومات.
- القدس تشتعل: مئات الفلسطينيين يرشقون الحجارة ويهاجمون الشرطة وإصابة ضابطين بجروح طفيفة - احتجاجات في نابلس بسبب اقتحام الي
ففي بلدة قصرة داهم عشرات المستوطنين المنطقة الغربية من البلدة وقاموا باشعال النار في بركسين لتربية الدواجن قبل ان يعتدو على منازل المواطنين.
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، عن مقلت جندي إسرائيلي خلال عملية إطلاق نار وقعت ظهر اليوم غرب نابلس.
وبينت أن الجندي المصاب كان يقوم بحراسة مسيرة للمستوطنين.
وأشاد المشاركون بأمهات الشهداء وتضحياتهم، مرددين الهتافات التي تحيي المقاومة في الضفة الغربية.
اعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد الشاب علاء ناصر أحمد زغل 21 عاما متأثراً بإصابته برصاصة في الرأس أطلقها عليه الجيش الاسرائيلي في دير الحطب شرق نابلس. وحاصرت القوات، اليوم الأربعاء
بعدما تم العثور عليهن، قامت الأجهزة الأمنية الفلسطينية باحتجازهن بهدف تسليمهن إلى اسرائيل سالمات. بعدما تم العثور عليهن، قامت الأجهزة الأمنية الفلسطينية باحتجازهن بهدف تسليمهن إلى اسرائيل سالمات. وتجمهر المئات من الناس في المنطقة.
وتخطط الجماعات المتطرفة برعاية الحكومة في موسم العدوان الأعتى على الأقصى خلال "الغفران" و"عيد العرش" العبري إلى نفخ البوق، واقتحام المسجد بثياب كهنوتية بيضاء، ومحاكاة لطقوس القربان النباتية، وزيادة أعداد المقتحمين للمسجد.
على الرغم مما يقوم به الجيش الإسرائيلي من مداهمات واعتقالات في نابلس وجنين، إلا أن عمليات إطلاق الن
طواقم الإسعاف تعاملت مع إصابتين برضوض وأربع حالات اختناق بالغاز المسيل للدموع، من بينهم فتاة تبلغ من العمر 17 عاما، نتيجة الاعتداء، وجرى علاجهم ميدانيا.
وهرعت سيارات إسعاف الاحتلال إلى مكان عملية إطلاق النار قرب مستوطنة إيتمار في نابلس، ونقلت الجندي المصاب في ساقه إلى مستشفى بلينسون.
اعتقلت قوات الجيش الشابين مصطفى رمضان حنني، ووسام راسم حنني، فيما أصيب عشرات المواطنين، بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال المواجهات.
