حذرت الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات من تداعيات التصعيد الخطير لاجتياحات المستوطنين للمسجد الأقصى في شهر رمضان وممارسة طقوس توراتية استفزازية بصورة علنية في باحاته.
، إن الشرطة الاسرائيلية شددت الإجراءات على أبواب الأقصى، وأبواب القدس القديمة الرئيسية، وأرجعت الشبان ولم تسمح لهم بالدخول إلى الأقصى في هذه الأثناء.
ونعت عائلة عبد الفتاح فقيدها الراحل، وسيشيّع جثمانه الطاهر إلى مثواه الأخير يوم الأحد بعد صلاة الظهر مباشرة من مسجد الهجرة إلى مقبرة القرية المجاورة لمقام أبو الهيجا
وأطلت انجي في الفيديو من داخل المسجد وهي تصلي وتقرأ القرآن، وعلقت عليه بالقول: " إلى ربي، تقبل الله".
وكتبت على صفحتها: "انتقلت إلى رحمة الله تعالى أمي المغفور لها بإذن الله تعالى، السيدة الفاضلة سهير ترك، وستقام صلاة الجنازة غدًا بعد صلاة الظهر في مسجد الكواكبي".
وسيشيع جثمانها الطاهر اليوم الاربعاء الموافق 20.03.2024 عند صلاة العصر من مسجد ابو بكر الصديق ( حي العبهرة ) ومن ثم الى مثواها الاخير في المقبرة الجديدة.
وسيشيّع جثمانه الطاهر اليوم السبت، عند صلاة الظهر من منزله في حي الفاخورة في الناصرة إلى مسجد النور، ومن ثم إلى مثواه الأخير في المقبرة الجديدة
ويعد هذا العدد هو الأكبر الذي يؤم المسجد الأقصى المبارك منذ عدة أشهر، حيث أدى صلاة الجمعة الأولى من رمضان ظهر اليوم 80 ألف مصلي.
وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة، إن نحو 70 ألف مصل أدوا التراويح بالمسجد الأقصى اليوم الخميس.
في خطوة خطيرة وغير مسبوقة - قالت مصادر محلية ان السلطات الاسرائيلية شرعت في تركيب حواجز حديدية
أصدرت بلدية سان أومير بيانا أعربت فيه عن أسفها "للأعمال والتخريب غير المقبول الذي وقع في الساعات الأولى من شهر رمضان".
حذر تيسير خالد ، من التداعيات المترتبة على القيود التي تفرضها سلطات اسرائيل على حق الفلسطينيين في ممارسة شعائرهم الدينية في شهر
ومنعت القوات الاسرائيلية الناشط المقدسي محمد ابو الحمص المبعد من الاقصى من اداء الصلاة عند باب حطة احد ابواب المسجد الاقصى.
أدى مئات المصلين ليلة امس اول صلاة تراويح في المسجد الأقصى المبارك، رغم القيود والتقييدات التي حصلت.
وأوضح الشيخ صبري أهمية المرابطة وأداء الصلوات وقيام الليل والتراويح في المسجد الأقصى المبارك طيلة أيام شهر رمضان والإستماع للمواعظ الدينية وحضور الدروس الفقهية
وأظهر مقطع فيديو نشره المركز الإعلام الفلسطيني في منصة إكس الأضرار التي لحقت بالمقبرة بعد اعتداء المستوطنين على القبور وتحطيم شواهدها
وحذر ملك الأردن من خطورة استمرار الحرب على غزة والأعمال العدائية التي يمارسها المستوطنون المتطرفون بحق الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة والقدس.
كان يعاني من مشكلة احتباس للمياه فى الجسم ومشاكل فى الكلى وارتفاع لمستوى السكر في الجسم، بالإضافة إلى مشاكل في القلب
صرح برلماني إسرائيلي، اليوم الجمعة، بأن "المسجد الأقصى برميل بارود وتصريحات الوزير إيتمار بن غفير، تشعل الأوضاع في مدينة القدس"، بحسب قوله.
وجاء هذا القرار بعد حديث الحكومة في الاسبوع الماضي حول تقييد دخول الفلسطينيين من الداخل والقدس للمسجد الاقصى، الحديث الذي اثار ضجة واسعة.
