وقال نتنياهو إن إسرائيل "تحارب القوى الهمجية التي تقودها إيران، ويجب على جميع الدول المتحضرة أن تقف بحزم إلى جانبنا".
على صعيد العلاقات مع موسكو، تعرض إيمانويل ماكرون لانتقادات واسعة لأنه أعلن في مايو 2022، بعد أكثر من ثلاثة أشهر من بدء موسكو عمليتها العسك
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس، بعد لقاء رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في باريس إنهما ناقشا الحاجة إلى خفض التصعيد في الشرق الأوسط
الهجوم أسفر عن إصابة شرطي واشتعال حرائق في سيارتين، بينما نجا الحاخام وأربعة أشخاص آخرين داخل المعبد
واضاف ماكرون يجب أن يفهم الجميع ذلك. ويُعدّ إيقاف الحرب حيويًا من أجل الغزاويين والرهائن واستقرار المنطقة المهددة بالخطر في الوقت الراهن
وأضاف ماكرون عبر حسابه في موقع "إكس": "ندعو جميع الأطراف إلى التحلي بالمسؤولية وضبط النفس من أجل تفادي اشتعال المنطقة. ولا يصبّ التصعيد في مصلحة أحد".
واستنكر ماكرون جميع الهجمات الإسرائيلية في الأيام الأخيرة، التي استهدفت مدارس الأمم المتحدة ومخيم النازحين المغازي في قطاع غزة، وأدت إلى عدد كبير جدا من
أن احتجاج ماكرون جاء خلال مكالمة جمعته بنتنياهو الأسبوع الماضي، نقلا عن مصدرين مطلعين على تفاصيل المحادثة.
وبحسب الاستطلاعات، حصلت لوبان وحزبها على 34% من الأصوات، فيما جاء حزب الرئيس ماكرون في المركز الثالث فقط. ومن المقرر أن تحسم الانتخابات في الجولة الثانية التي ستجرى مطلع الأسبوع المقبل. وكانت نسبة المشاركة هي الأعلى في فرنسا منذ عدة عقود.
وفاجأ الرئيس إيمانويل ماكرون البلاد عندما دعا إلى إجراء انتخابات بعد هزيمة تحالفه الوسطي في الانتخابات الأوروبية هذا الشهر أمام حزب الاتحاد الوطني بزعامة مارين لوبان
وجدد الطرفان دعوة المجتمع الدولي إلى زيادة المساعدات الإنسانية لغزة، وإيصالها بكل الطرق الممكنة، مؤكدين التزامهما بالاستمرار في العمل على إيصال المساعدات للقطاع.
وكشف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يوم أمس، بالقول: "إننا اتفقنا على تشكيل لجنة ثلاثية من إسرائيل وأمريكا وفرنسا لبحث خطة لخفض التوتر بين حزب الله وإسرائيل".
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن أن باريس وواشنطن وتل أبيب ستعمل ضمن "إطار ثلاثي" على خريطة طريق فرنسية هدفها احتواء التوترات على الحدود اللبنانية الإسرائيلي
وسئل ديمبيلي في المعسكر التدريبي للمنتخب الفرنسي في بطولة أمم أوروبا بألمانيا عن الوضع في الديار، ليرد قائلا: "أعتقد أن جرس الإنذار قد دق".
رحبت رئيسة حزب "التجمع الوطني" في البرلمان الفرنسي مارين لوبان، بقرار رئيس البلاد إيمانويل ماكرون حل مجلس النواب في البرلمان الفرنسي، وأعلنت
من جهته، قال رئيس الوزراء وزير خارجية قطر، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إن "وفد القمة العربية الإسلامية بحث مع ماكرون، سبل حل الأوضاع الإنسانية في غزة
وكان قد أشار بوريل الأسبوع الماضي في مقابلة مع إذاعة إسبانية إلى أن وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس أبلغه أنه تمّ اختيار تاريخ 21 مايو للإعلان.
وأضافت الرئاسة الفرنسية أن ماكرون أكد لنتنياهو مرة أخرى أن فرنسا "تريد وقفاً فورياً ودائماً لإطلاق النار في غزة"
واعتبر الرئيس الفرنسي أنه "لهذا السبب سيكون العلم الإسرائيلي هناك (في الألعاب)، سيكون الرياضيون هناك وآمل أيضا أن يكونوا حاملي السلام لأنه سيتعين عليهم التنافس مع العديد من رياضيي المنطقة".
وقال ماكرون لعدد من الطلاب الذين سألوه عن مصير مشاركة مبابي في الأولمبياد خلال زيارة لمدرسة ابتدائية في باريس يوم الجمعة "آمل أن يتمكن من المشاركة في الألعاب الأولمبية".
