مقتل شخصين في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان وردود إسرائيلية متصاعدة
وزير الأمن الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، رفض الادعاء بأن الرصاصة التي أصابت السيارة جاءت نتيجة إطلاق نار خلال جنازة عنصر من حزب الله
وزير الأمن الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، رفض الادعاء بأن الرصاصة التي أصابت السيارة جاءت نتيجة إطلاق نار خلال جنازة عنصر من حزب الله
تعرضت مركبة في بلدة أفيفيم، الواقعة في الجليل الأعلى قرب الحدود اللبنانية، لإطلاق نار أصاب زجاجها الأمامي بينما كان السائق داخلها، لكنه نجا بأعجوبة.
وأعلن الدفاع المدني اللبناني عن مقتل الشخصين نتيجة القصف، في وقت يستمر فيه الجيش الإسرائيلي بخرق الاتفاق بشكل متكرر.
كما أكد كاتس على ضرورة نزع سلاح حزب الله وتفكيك بنيته التحتية في جنوب لبنان، وانسحاب قواته إلى ما وراء نهر الليطاني
أكدت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية أنه لا توجد محادثات حالية حول التطبيع بين إسرائيل ولبنان، رغم التقارير التي تحدثت عن مناقشات بشأن الحدود البرية بين البلدين كجزء من خطة أوسع.
إلا أن انشغالات سينتيا العديدة في لبنان، سواء في أنشطة تمثيلية أو توقيع عقود سينمائية وتلفزيونية جديدة، حالت دون حضورها العرض العالمي ال
وأوضح، أن الحديث عن التطبيع يعد أمراً بعيد المنال، مشيراً إلى أنّ "هذه الادعاءات يمكن أن تضر بالمحادثات الحالية التي تركز على ترسيم الحدود".
وأضاف المصدر أنه "مثلما لدى لبنان ادعاءات تتعلق بالحدود، لدينا أيضا مطالبات وسنناقش القضايا".
ووفقًا لمصادر إعلامية، فإن هوية المعتقلين غير معروفة حتى الآن، كما لم يتم تأكيد أي علاقة لهم بـ"حزب الله"
وتمكن الثنائي من وضع حدّ للشائعات التي تتكرر باستمرار حول طلاقهما، وظهرت أمل في غاية السعادة بملابس كاجوال أنيقة عبارة عن بنطال جينز وتوب أبيض وسترة ربيعية قصيرة أنيقة.
وقال بولس لداغان خلال اللقاء: "يسعدني أن أنقل من خلالكم تقديري لشعب السامرة (الضفة). ولإخوتي وأخواتي في إسرائيل ولبنان، نتوقع السلام ونشتاق إليه، وبعون الله نأمل أن يتحقق ذلك قريبا".
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، استشهاد جندي وإصابة شخصين خلال اعتداءات العدو الإسرائيلي في كفركلا جنوبي لبنان.
في تحركات جديدة تثير قلقاً كبيراً في المنطقة، نظمت المديرية الاحتلالية لقبر يوسف في نابلس يوم 7 آذار/مارس الجاري
نفى حزب الله في لبنان أي علاقة له بالأحداث الدائرة في سوريا، مشددًا على ضرورة التزام وسائل الإعلام بالدقة وعدم الزج باسمه في الصراع القائم هناك.
لقي مواطن لبناني مصرعه وأصيب آخر بجروح، اليوم السبت، جراء غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في بلدة خربة سلم جنوب لبنان، وفق بيان صادر عن وزارة الصحة اللبنانية.
واستهدفت الغارات محيط بلدات عيتا الشعب، والطيري، وزبقين، وياطر، والبابلية، والبازورية، وتبنا، والعيشية، واليسارية
وأفاد الجيش بأن ذلك يندرج في سياق مواصلة العدو الإسرائيلي اعتداءاته وخروقاته لسيادة لبنان ما يمثل انتهاكا سافرا للسيادة الوطنية.
قُتل شخص وأُصيب اثنان آخران جراء إطلاق القوات الإسرائيلية النار عليهم عند بوابة فاطمة في كفركلا، وفق ما أفادت به مصادر ميدانية. كما أطلقت مسيّرة قنبلة صوتية باتجاههم.
أن مسيرة إسرائيلية شنت غارة أولى استهدفت سيارة في منطقة رأس الناقورة وسط أنباء عن سقوط إصابات، مشيرا إلى أن المسيرة نفذت غارة ثانية لإبعاد مواطنين حاولوا الوصول إلى السيارة المستهدفة.
واستهدفت إسرائيل في الآونة الأخيرة نقاطا قرب المعابر الحدودية التي تربط سوريا ولبنان، في هجمات قالت إن هدفها منع حزب الله من نقل "وسائل قتالية" من سوريا إلى لبنان