غارة إسرائيلية جنوب لبنان تسفر عن قتلى وجرحى
وأشارت التقارير إلى سقوط قتيلين وثلاثة جرحى نتيجة استهداف السيارة، وسط حالة من التوتر في المنطقة.
وأشارت التقارير إلى سقوط قتيلين وثلاثة جرحى نتيجة استهداف السيارة، وسط حالة من التوتر في المنطقة.
المحتجون أضرموا النار في مركبة تابعة للبعثة الدولية احتجاجاً على منع هبوط طائرة إيرانية في مطار بيروت.
قال مصدر إسرائيلي، الجمعة، إن تل أبيب رفضت مقترحاً فرنسياً ينص على خروج الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان بحلول 18 فبراير الجاري، حسبما ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست".
رفضت إيران طلب لبنان هبوط طائرتين تابعتين لـ"طيران الشرق الأوسط" لإجلاء اللبنانيين العالقين في طهران، بعد رفض لبنان هبوط طائرة إيرانية في بيروت.
تسلم كل من رئيس الجمهورية اللبنانية جوزيف عون، ورئيس البرلمان نبيه بري، ورئيس الحكومة نواف سلام، اليوم الخميس
ونفى المكتب الإعلامي لرئيس مجلس النواب، نبيه بري، أيضاً، ما ورد بشأن "اتفاق بين بري وحزب الله على تمديد وقف إطلاق النار".
هناك اصرار لبناني رسمي وشعبي على ضرورة انسحاب القوات الإسرائيلية من لبنان بشكل واضح ونهائي وعدم قبول أي أفكار لإبقاء احتلاله بشكل غير مباشر".
، قدمت إسرائيل "أدلة" للجانب الأمريكي تفيد بأن الجيش اللبناني "لا يفرض قيودا فعالة على تحركات حزب الله"، مما قد يسمح بعودة مقاتلي الحزب إلى المناطق الحدودية بسرعة.
وظهر في الصورة التذكارية الرسمية للحكومة اللبنانية الجديدة رئيسها نواف سلام والرئيس جوزيف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري، بالإضافة إلى الوزراء.
وأضاف: "يواصل الجيش التنسيق الوثيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) في ما يتعلق بالوضع في المناطق الحدودية، ضمن إطار القرار 1701".
وأضافت: " هاي مشكلة كتير بعاني منها، وعندي ياها درجات"، مؤكدة أنها "لا تتناول أدوية له".
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي اليوم الأحد، إنه "تم تمديد فترة تطبيق الاتفاق ولا يزال جيش الدفاع منتشرا في الميدان ولذلك يمنع الانتقال جنوبا".
وأكّدت أنّها عانت نفسيا خلال الحرب الأخيرة، متمنية أن تستقر الأمور في لبنان.
فيما استمر في عمليات تفجير وحرق المنازل وشن الغارات بالطيران الحربي والمسير وإلقاء قنبلة صوتية بالجنوب اللبناني، مرتكبا 6 خروقات اليوم.
وأضافت الرئاسة أن عون وقّع مع رئيس الحكومة المكلف مرسوماً بتشكيل حكومة من 24 وزيراً.
تلقى ضباط في الجيش اللبناني اليوم السبت طلبا من الجانب الأمريكي بإزالة اللافتات التي تنتقد الولايات المتحدة، وتصفها بـ"أم الإرهاب" و"شريكة إسرائيل في العدوان على لبنان".
ظهر الخاتم بوضوح في الصورة التي تم تداولها على نطاق واسع، مما دفع البعض إلى اعتبار ذلك رسالة سياسية، فيما وصفها آخرون بأنها أكثر صهيونية من أسلافها.
أفادت مصادر محلية بأن طائرات عسكرية إسرائيلية دخلت المجال الجوي للعاصمة اللبنانية بيروت وضواحيها، وحلّقت على ارتفاع منخفض جدًا، مما أثار حالة من الترقب والقلق.
وأكد على أهمية تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وانسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان، مؤكداً أن قطر ستكون حاضرة في ملف إعادة إعمار لبنان.
كما وثّقت الشكوى استهداف الجيش الإسرائيلي لدوريات لبنانية وصحافيين، إضافة إلى إزالة خمس علامات على "الخط الأزرق"، ما اعتبره لبنان انتهاكًا واضحًا لسيادته.