ممثل أمريكا بمحكمة العدل: هناك دعم دولي لاقامة دولة فلسطينية
وأكد أن هناك خيارات صعبة من أجل تحقيق الأمن والسلام الفعليين. وأشار الى أنه يجب ألا تأخذ المحكمة اقتراح
وأكد أن هناك خيارات صعبة من أجل تحقيق الأمن والسلام الفعليين. وأشار الى أنه يجب ألا تأخذ المحكمة اقتراح
وجاء في بيان للكنيست: "ستواصل إسرائيل معارضة الاعتراف الأحادي الجانب بالدولة الفلسطينية. مثل هذا الاعتراف في أعقاب احداث 7 أكتوبر سيعطي
قراءة جملة تلو جملة بيانات الدول المشاركة في الاتحاد الأفريقي ، والحق يقال أن كل دون استثناء من في الاتحاد الأفريقي مع الحق الفلسطيني قلبا وقالبا ، وأيضا وجدت أن أغلب دول أمريكا اللاتينية وليس جميعها حتى أكون منصفا متضامنة معنا .
وبهذا يضاف الحكم محمد الخطاب، إلى قائمة الرياضيين الفلسطينيين، الذي أودت الاعتداءات الأخيرة للقوات الإسرائيلية على قطاع غزة بحياتهم.
الإجراءات التي تلوح بها حكومة الاحتلال لفرضها خلال شهر رمضان ومنع المصلين من الدخول للمسجد الأقصى المبارك لأداء شعائرهم الدينية من شأنها أن تفجر الأوضاع
يجب على المنطقة بأكملها أن تتحد لوقف العنف في فلسطين على الفور، ويجب أن يأخذ قرار محكمة العدل الدولية بشأن إسرائيل حيز التنفيذ ويكون له تبعات في العلاقات الدبلوماسية لجميع البلدان
وتابعت:" هو أمر غير عادل وليس فقط يفتقر إلى أي ركيزة تاريخية، بل يشكل أيضًا خطرًا وجوديًا على دولة إسرائيل والعالم بأسره.
وشدد، على أنه دون وقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني، وحصول دولة فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة بقرار من مجلس الأمن الدولي، و
كنا واضحين في تصريحاتنا وأمام الأميركيين. الطريق هو وقف إطلاق النار في غزة وانسحاب جميع القوات الإسرائيلية من القطاع وطريق إلى اتفاق يفضي إلى دولة فلسطينية، وبدون ذلك لا يمكن أن نأخذ هذا الأمر بعين الاعتبار.
التقرير، المعنون بـ”حان الوقت لمبادرة عربية جديدة”، بيّن أن “الدول الموقعة على اتفاقات أبراهام، بالإضافة إلى السعودية التي تتفاوض حول الأمر قبل الحرب
واستدعى بيان المجموعة رد فعل غاضبا من إسرائيل التي رفضت هذه الاتهامات ووصفتها بأنها "خسيسة لا أساس لها من الصحة".
وبينت أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، قد يقعان في الفخ في ظل موقف المؤسسة الأمنية الإسرائيلية،
عقد الاتحاد اجتماع عمل في قطاع الجنوب (المثلّث، يافا، القدس والنقب) للاتّحاد، يوم الجمعة 16 شباط 2024، بمشاركة الأمين العام،
لكنّ هجوم حركة حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، أدى لنشوب نزاع بشأن المدفوعات الموجهة للسلطة الفلسطينية. وقال
بدأت محكمة العدل الدولية في لاهاي اليوم الاثنين جلسات استماع لمدة أسبوع حول العواقب القانونية
وأكدت أن على جميع الدول مراجعة علاقاتها بإسرائيل لضمان عدم المساهمة بإدامة الاحتلال ونظام الفصل العنصري.
ويعد هذا الحفل، بحسب الإعلام المصري، هو الأضخم خلال موسم عيد الحب، حيث حرص الجمهور على التواجد بكثافة لحضور الحفل ما دفع الشركة المنظمة لرفع شعار "كامل العدد".
وذكرت المحكمة أن هذا الرفض "يتعلق بقضايا منفصلة لمعتقلين مختلفين"، مشيرة إلى أن خلفيات قضاياهم أيضاً مختلفة.
وجاء في نص القرار "ترفض إسرائيل رفضاً قاطعاً الإملاءات الدولية بشأن التسوية الدائمة مع الفلسطينيين، حيث لن يتم التوصل إلى مثل هذه التسوية إلا من خلال المفاوضات المباشرة بين الجانبين، دون الشروط المسبقة".
دائماً ما تتحدث الولايات المتحدة بالعمومية، بشكل عام وتقصد ألا تتحدث بصلب وتفاصيل القضية بشكل خاص، تاركة الأمور غير واضحة، وهذا الوضع يخدم السياسية الأمريكية في المنطقة