وصرّح بارو خلال مؤتمر صحفي، اليوم الجمعة، إن "فرنسا تعارض أي شكل من أشكال الضم، سواء كان ذلك يتعلق بالضفة الغربية أو غزة".
وأضاف: "ألتقي أسبوعيا بالعائلات الثكلى وآلاف المواطنين الذين يطالبون بالوحدة، وحماية البلاد، وإجراء تحقيق مستقل في الكارثة التي وقعت".
وقال الناطق باسم الجيش في بيان: "إلى جميع سكان قطاع غزة المتواجدين في المنطقة المحددة في منطقة السلاطين والكرامة والعودة، هذا إنذار مسبق وأخير قبل الغارة!".
تم إطلاق صاروخين مساء اليوم (الجمعة) من منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، لكن تم اعتراضهما بنجاح بواسطة منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية.
نفت مصر المزاعم التي تداولتها بعض وسائل الإعلام، بأنها مستعدة لنقل نصف مليون مقيم من غزة بشكل مؤقت إلى مدينة مخصصة في شمال سيناء
أفادت صحيفة "الأخبار" اللبنانية أن مصر أعلنت استعدادها لاستقبال نصف مليون نازح فلسطيني من قطاع غزة إلى مدينة مخصصة لهم في شمال سيناء.
أدان ممثل بريطانيا في مجلس الأمن جيمس كاريوكي تصريحات وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس، التي هدد فيها سكان غزة بـ"تدمير القطاع"، واصفًا إياها بأنها "غير مقبولة".
واصلت الطائرات الإسرائيلية في اليوم الرابع لعودة الحرب قصفها لعدة مناطق في قطاع غزة.
في حديث لموقع "بكرا"، تناول د. محمود يزبك التطورات السياسية الأخيرة في إسرائيل وتأثيرها على مجريات الحرب في غزة، مشيرًا إلى أن تمرير قانون الميزانية
متمسكون باتفاق وقف إطلاق النار ونعمل مع الوسطاء على تجنيب شعبنا الحرب بشكل دائم وانسحاب الاحتلال من قطاع غزة.
وشدّد الصفدي، وفق بيان للخارجية الأردنية، على ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل لإلزام إسرائيل بوقف العدوان، وإعادة فتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية إلى جميع مناطق القطاع.
وزعم أن العملية "جاءت بعد تدمير عدد من البنى التحتية، ونقاط إطلاق قذائف مضادة للدروع تابعة لحركة حماس في المنطقة".
وأوضح أن المشهد يتجه إما نحو تصعيد شامل، وفق التصريحات والتهديدات الإسرائيلية، أو نحو التوصل إلى اتفاق مؤقت لتمديد الهدنة.
قال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة لوسائل إعلام، إن عدد الضحايا الفلسطينيين منذ استئناف إسرائيل للحرب على غزة فجر الثلاثاء، ارتفع إلى 506، بينهم أكثر من 190 طفلاً.
قال فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) الخميس، إن 5 من موظفي الوكالة قتلوا في قطاع غزة في الأيام القليلة الماضية.
أكد وزير الأمن الإسرائيلي إسرائيل كاتس أن العمليات العسكرية في قطاع غزة ستستمر حتى تحقيق الأهداف المحددة، وعلى رأسها إطلاق سراح المحتجزين.
الهدف من العملية هو ممارسة ضغط عسكري كبير على قادة حماس لإجبارهم على الموافقة على خطة ويتكوف للإفراج عن الأسرى واستمرار وقف إطلاق النار”.
عزل الجيش الإسرائيلي ضابطي احتياط بالمخابرات وسلاح الجو؛ لرفضهما المشاركة في حرب الإبادة الجماعية بقطاع غزة، ووصف أحدهما وزراء الحكومة ورئيسها
ويأتي ذلك بعد إعادة انتشار الجيش في محور "نيتساريم"، حيث كان فتح المحور بندا أساسيا في اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. ووسّع الجيش الاسرائيلي عم
أكد مدير "المستشفى الإندونيسي" شمالي قطاع غزة مروان السلطان، يوم الخميس، أن المستشفى يواجه صعوبة كبيرة في الاستجابة لعدد هائل من الجرحى والمصابين.
