، فإن هذه الخطوة جاءت بعد حصول الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام "الشاباك" على مواد جديدة خلال الأشهر الماضية من داخل قطاع غزة.
وخرجت مظاهرة في العاصمة الفرنسية باريس دعا إليها نشطاء فرنسيون للتنديد بما وصفوها بالإبادة الجماعية المستمرة في غزة، واحتجاجا على الانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل بحق المدنيين.
وأضاف وزير المالية الإسرائيلي أن "هذه هي الطريقة لضمان الأمن وهذه هي الطريقة لإرجاع المختطفين بسرعة".
من بين القتلى، الجندي غالب سليمان النصاصرة (35 عاماً) من مدينة رهط، وهو من وحدة "قصّاصي الأثر"
كما بحث الاتصال آليات توسيع آفاق التعاون بين الأردن ومصر، بما يعزز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
وبحسب صحيفة "هآرتس"، تشمل الخطة اعتراف دول غربية وعربية بدولة فلسطين، مع منح إسرائيل هامشاً لمواصلة العمليات العسكرية عند الحاجة
اختتم مؤتمر البرلمانات المساندة لفلسطين أعماله في إسطنبول، مؤكداً في بيانه الختامي أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس
واصلت الطائرات الاسرائيلية لقصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم ٣٣ لعودة الحرب مخلفة اعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى.
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن عدد الإسرائيليين الموقعين على عرائض تدعو لوقف الحرب على غزة يصل إلى قرابة 140 ألفا.
وأكدت النقابة أن الادعاء بأن إعمار غزة غير ممكن إلا بعد تهجير أهلها هو ادعاء غريب ومشبوه، يستهدف تصفية القضية الفلسطينية والاستيلاء على أراضي القطاع.
وقتَل الجيش الإسرائيلي 10 أشخاص من عائلة واحدة، بينهم 5 أطفال، بقصف منزل في جباليا شمالي قطاع غزة، كما قتل شخصان وأُصيب 6 آخرون
منعت السلطات الأردنية إقامة مظاهرات داعمة لغزة هذه الجمعة، على خلفية توتر داخلي وكشف خلية مرتبطة بحماس خططت لإنتاج صواريخ وطائرات مسيرة داخل المملكة.
اتهم عضو المكتب السياسي لحماس خليل الحية رئيس الوزراء نتنياهو بطرح شروط "غير قابلة للتطبيق"، مؤكدًا أن الحركة مستعدة لصفقة تبادل شاملة بشرط وقف الحرب وانسحاب الجيش من غزة.
ومن جهته، بث الإعلام العبري بالتزامن مع إعلان "القسام"، فيديو لأول مرة يظهر محاولات من فرق الإنقاذ لعلاج جنود مصابين في معارك خان يونس بقطاع غزة.
شارك العشرات من أهالي دير حنا، اليوم، في وقفة احتجاجية تنديدًا بحرب الإبادة المتواصلة على قطاع غزة.
ووفق موقع "واللا" العبري، ستُنشئ المؤسسة العسكرية مراكز لوجستية لتوزيع الغذاء يديرها مدنيون، وربما تُدمج في مراحل لاحقة مع قوات أمن مصرية.
أعلنت حركة حماس رفضها التعاطي مع المقترحات الجزئية، لكنها طالبت بإبرام اتفاق شامل ينهي العدوان على قطاع غزة.
أشار إلى أن نتنياهو في منتصف الطريق؛ فمن جهة أقنع المجتمع الإسرائيلي بأن الحرب لم تحقق أهدافها بعد، إذا لم تُقضَ على حركة حماس، ولم يتم تهج
ودعت المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لإنهاء الهجمات وحماية المدنيين في غزة.
ونبّهت الأونروا إلى أن غياب المساعدات واستمرار القصف يعيقان بشكل حاد قدرة المنظمات الإنسانية على توفير الاحتياجات الأساسية من الغذاء والماء والصرف الصحي والمأوى.
