وبحسب مصادر طبية، جرى إخلاء رجلين من سكان يافا، يبلغان من العمر 25 و41 عامًا، أحدهما بحالة طفيفة والآخر بحالة خطيرة، ولاحقًا أُعلن عن وفاة الرجل البالغ 41 عامًا في المركز الطبي.
الموقوفون نُقلوا إلى مراكز الشرطة بالمنطقة وخضعوا للتحقيق، على أن تُعرض ملفاتهم أمام الجهات القضائية لاحقًا للبت في تمديد اعتقالهم أو الإفراج عنهم بشروط مقيّدة.
تم نقل المشتبه بهم إلى مركز شرطة حيفا للتحقيق، وبعد الانتهاء من التحقيق قرر القضاء حبسهم احتياطيًا حتى يوم الاثنين 01/09/2025،
طريقة الاحتيال اعتمدت على استدعاء سائقي سيارات أجرة عبر تطبيقات مخصصة، حيث كان الضحايا يسلّمون مبالغ كبيرة من المال – وصلت أحيانًا إلى مئات آلاف الشواقل
هذه الخطوة عمّقت الخلافات القائمة منذ أشهر بين بن غفير والمفوض العام، الذي يرفض تدخل الوزير في شؤون الشرطة ويؤكد أن القرارات المهنية تخص قيادة الجهاز وحدها.
بناءً على طلب الشرطة، تم تمديد توقيف المشتبه الذي تم إلقاء القبض عليه يوم أمس على يد أفراد شرطة لواء القدس لعدة ايام إضافية
وأكدوا فتح تحقيق داخلي لاستخلاص العبر من الخلل الأمني الذي سمح لفتى قاصر بالفرار من أحد أكثر المراكز حراسة.
يعمل المحققون بالتنسيق مع شرطة نيويورك وفريق "الشوارع الآمنة" التابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي، مع حجب بعض التفاصيل حفاظًا على سير القضية
المشتبه به، الذي لا يحمل تصاريح إقامة في إسرائيل، نُقل إلى التحقيق في وحدة حرس الحدود المركزية في لواء الساحل، حيث تم تمديد اعتقاله حتى يوم الخميس.
الحادثة وقعت خلال الشهر الأخير، حين أبلغت سيدة أن المشتبه به لاحقها حتى مدخل البناية ودخل معها إلى درج المبنى حيث نفذ أفعالًا مشينة بحقها.
وتم تمديد توقيف المشتبه به حتى 26.08.25 في محكمة الصلح في عكا. وأكدت شرطة لواء الشمال أنها ضبطت منذ بداية العام أكثر من 760 وسيلة قتالية فتاكة في إطار جهودها لمكافحة الجريمة العنيفة.
وأكدت الشرطة الإسرائيلية أن هذه الإجراءات تأتي ضمن ما وصفته بـ"المعركة الوطنية" للحد من دوامة العنف وثارات الدم داخل المجتمع العربي، وبهدف تعزيز أمن الجمهور وفرض سيادة القانون.
"تجاوز للقانون واعتداء على حريّة الصحافة"
تمكن رجال الشرطة من توقيف المشتبه، وتبيّن من الفحص أنّ الدراجة النارية مسروقة، ويُشتبه بأنّها كانت مخصّصة للاستخدام في أنشطة إجرامية.
تلقيت مكالمات حقيقية من متخصصين، ضباط شرطة وممرضات يفترض أنهن كن مع والدي يوم وفاته يطلبن مني مشاهدة تسجيلات كاميرا مثبتة على جسمه
وختم مركز إعلام بالتشديد على أن حرية الصحافة ليست تفصيلاً إجرائياً، بل هي شرط جوهري لوجود رقابة ديمقراطية على السلطة. وأي مساس بها هو مساس بحق الجمهور في معرفة الحقيقة
منظمو المظاهرة شددوا على أن استدعاء الشرطة للناشطين، ومن بينهم بكري، يعكس سياسة ممنهجة لترهيب الأصوات المعارضة ومنعها من التعبير عن رفضها للجرائم المرتكبة في غزة.
وكانت المظاهرة قد بدأت عند الساعة 16:30 بعد وصول حافلات تقل مشاركين من بلدات عربية مختلفة، فيما فرضت الشرطة الإسرائيلية تقييدات مشددة
تم توقيف شاب من شفاعمرو يعمل كحارس أمن في أحد المستشفيات بالمنطقة، للاشتباه في ضلوعه في حادث إطلاق نار
ومن المتوقع أن تبدأ السلطات قريبًا بتقديم لوائح اتهام بحق المشتبه بهم، فيما تستمر إجراءات التحصيل المالي ضدهم.
