لقاء خاص مع السيد نسيم سعدي من الناصرة: "الشرطة ألقت قنبلة على منزلنا دون سبب واضح"
شرعت شرطة النبي يعقوب في لواء أورشليم القدس بالتحقيق، وتبين أن خلفية الحادث جنائية. التحقيق في فحص ملابسات القضية مستمر.
قب حراك “نقف معًا” على الفيديو الذي انتشر لعناصر شرطة يلقون قنبلة على منزل في الناصرة: “الفيديو الذي يظهر فيه شرطي بلباس مدني
بينما يظهر بن غفير مرارًا في معارض الأسلحة ويوجه انتقادات قاسية للجهاز القضائي والإعلام، تتساقط الضحايا في المجتمع العربي يومًا بعد يوم
جاء ذلك بعد تقديمهم تقريرًا إلى شرطة العاصمة البريطانية لندن يحتوي على أدلة تتعلق بـ 10 بريطانيين خدموا في
ووقع على الرسالة أيضا رئيس مصلحة السجون الإسرائيلية السابق، أهارون فرانكو، ونائب المفتش داني إلجرت، الذي قُتل شقيقه إيتزيك في أسر حماس وأُعيدت جثته إلى إسرائيل في فبراير/شباط.
يعمل العشرات من أفراد شرطة لواء الشمال، شرطة السير، ومحاربي حرس الحدود في المنطقة لضمان سلامة المتنزّهين.
وأضاف آخرون: "الجريمة غير مفهومة ومفاجئة تمامًا. المدينة بأكملها مصدومة، الجميع يتساءل: لماذا قُتل مروان؟ لم يكن متورطًا في أي شيء مشبوه".
بهذا الإنجاز الجديد، يرتفع عدد القردة المضبوطة إلى 32 قرداً في أنحاء البلاد، في حملة لا تعرف التراخي.
سُلِّم صباح اليوم، الاثنين الموافق 14 أبريل 2025، جثمان الشاب وهيب عبد القادر أبو عرار
، أثار ظهور الرجل المتنكر قلقًا بين الحضور، مما دفع الشرطة إلى التدخل ومنعه من دخول ساحة الكنيسة. لم ترد معلومات إضافية حول هوية الرجل أو دوافعه
خلال الزيارة، توجّه المفوض العام إلى منطقة العين في مدينة الناصرة، حيث تُقام احتفالات "أحد الشعانين" للطائفة المسيحية، والتقى بأفراد الشرطة الذين يؤمّنون فعاليات العيد
بن غفير أعلن أنه طلب ترقية الضابط، قائلاً: "ضابط كهذا يستحق التقدم ويشكل مثالاً يُحتذى به لمرؤوسيه".
بحسب لائحة الاتهام، استخدم أنجيل وشركاؤه أيضًا طرقًا للابتزاز، من بينها انتحال صفة امرأة لتقديم "خدمات مرافقة"، ثم تهديد الضحايا بنشر محادثاتهم الخاصة إن لم يدفعوا "أموال الصمت".
في ظل تصاعد مقلق للجريمة، يشهد المجتمع العربي في البلاد عامًا دمويًا جديدًا، حيث ارتفع عدد ضحايا جرائم القتل منذ مطلع العام
وقالوا إن الحادثة تبرز خطورة تجارة الحيوانات البرية، حيث تُرك القرد في منطقة مفتوحة مما عرض حياته وحياة العامة للخطر.
، تم القاء القبض على المشتبه به، البالغ من العمر 30 عامًا ومن سكان كفر قرع، وتم إحالته للتحقيق في مركز شرطة عيرون، حيث تم لاحقًا توقيفه.
وبعد جهد استخباراتي وتكنولوجي متطور، تم اعتقال المشتبه فيه في مدينة نتانيا، حيث كان يختبئ في شقة بمساعدة شرطة نتانيا.
استجابة سريعة من قبل أفراد مركز شرطة أم الفحم، أدّت إلى ضبط الأسلحة والمشتبهين بهم.
وبحسب الشبهات، فإن المشتبهين، وبينهم أعضاء في منظمة إجرامية معروفة، ابتزوا تحت التهديد مواطنين أبرياء في منطقة الشمال على مدار فترة طويلة، مطالبين بأراضٍ وأموال.
