رئيس إيران يحذر من هجوم إسرائيلي:"إيران ليست مثل غزة أو لبنان أو سوريا"
وأوضح رئيسي أن بلاده أعدت خططًا دقيقة للتعامل مع أي هجوم، مضيفًا أن هذه الخطط تتضمن خمس أو ست مراحل عملية تهدف إلى حماية الأمن القومي الإيراني والتصدي لأي تهديد محتمل
وأوضح رئيسي أن بلاده أعدت خططًا دقيقة للتعامل مع أي هجوم، مضيفًا أن هذه الخطط تتضمن خمس أو ست مراحل عملية تهدف إلى حماية الأمن القومي الإيراني والتصدي لأي تهديد محتمل
وصلت المفاوضات بشأن اتفاق أمني تاريخي بين سوريا وإسرائيل إلى طريق مسدود بعد أن طالبت إسرائيل في اللحظة الأخيرة بإنشاء "ممر إنساني"
تطرق الشرع (الجولاني) في خطابه للوضع مع إسرائيل، وقال إن "التهديدات الإسرائيلية ضد بلادنا لم تتوقف منذ الثامن من كانون الأول"، في إشارة إلى الوقت الذي
وأضاف نتنياهو: "نحن نبحث مع سوريا ترتيبات أمنية يتم بموجبها نزع السلاح من جنوب غرب سوريا، وفي المقابل نضمن أمن حلفائنا الدروز في جبل الدروز، هذا ما نتحدث عنه".
وأفادت التقارير بأن الأسد نُقل إلى مستشفى سري، بينما لم تتضح بعد حالته الصحية.
ويأتي ذلك على خلفية توقعات بإعلان الاتفاق خلال الأسبوع الجاري على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، التي سيحضرها نتنياهو والرئيس السوري أحمد الشرع.
وأثار تصوير العمل خارج سوريا جدلًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تداول البعض تفسيرات متعددة، من بينها صعوبة عودة باسم ياخور إلى سوريا بسبب تصريحاته المثيرة للجدل عقب سقوط نظام بشار الأسد.
وقد عين باراك في مايو الماضي، ومنذ ذلك الحين يقود تحولا ملحوظا في السياسة الأمريكية بالمنطقة، يقوم على دعم دولة سورية موحدة تحت قيادة الرئيس أحمد الشرع.
من المبادئ الأساسية في المقترح الإسرائيلي الحفاظ على ممر جوي إلى إيران عبر سوريا.
وأضاف الشرع، خلال كلمته في القمة العربية الإسلامية الطارئة في الدوحة، أن "العدوان الإسرائيلي على غزة مستمر، والعدوان على سوريا مستمر منذ 9 أشهر".
أن غالبية وحدات الاحتياط ستتمركز في الضفة الغربية وعلى الحدود مع سوريا ولبنان، بينما ستقود الوحدات النظامية المعركة على جبهات غزة.
قال رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا، أحمد الشرع، إن مفاوضات تجري مع إسرائيل بهدف التوصل إلى اتفاق أمني يقضي بانسحابها من المناطق التي احتلتها بعد سقوط نظام بشار الأسد في جنوبي سوريا.
"بحث اللقاء آفاق التعاون في المجالات السياسية والعسكرية، بما يخدم المصالح المشتركة ويرسخ مقومات الأمن والاستقرار في سوريا والمنطقة".
عقد الفنان السوري جهاد عبدو المدير العام للمؤسسة العامة للسينما مؤتمرا صحفيا في دار الأوبرا يوم الخميس، أعلن فيه عن تظاهرة أفلام الثورة السورية
حذر القائد السابق لوحدة الاستخبارات الإسرائيلية 8200 حنان جيفن من أن سوريا مقبلة على أحداث خطيرة في الأسابيع القادمة، منتقدا المبعوث الأمريكي توم باراك لعدم إصغائه لتقديرات رجال الاستخبارات
وأعلن أن الحفل لا علاقة له بفعاليات معرض دمشق الدولي، وأنه يجري التحضير له بوصفه حدثًا مستقلًا، على حد قوله.
تشهد مناطق جنوب وجنوب غربي سوريا توغلات إسرائيلية متكررة واعتداءات على سكان القرى والبلدات وسجلت الأشهر السابقة عمليات اعتقال طالت العديد من الأشخاص.
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الاثنين، خلال كلمة ألقاها أمام قمة منظمة شنغهاي، أن بلاده ستواصل الوقوف في وجه أي محاولة من شأنها تهديد أمن وسلامة أراضي الجارة سوريا.
تأتي هذه التصريحات في سياق أوسع من الانتقادات التي وجهها باراك للاتفاقية التاريخية التي أبرمت عام 1916 بين بريطانيا وفرنسا، والتي قسمت مناطق النفوذ في الشرق الأوسط
أن اتفاق أمني يؤدي إلى نزع السلاح في جنوب سوريا، ويمنع تركيا من بناء قواعد عسكرية في سوريا، ويسمح بفتح ممر إنساني من أراضي إسرائيل إلى الدروز في السويداء